(٢) البخاري كتاب العلم باب فضل من علم وعلم، ومسلم كتاب الفضائل باب بيان مثل مابعث النبي -صلى الله عليه وسلم- من الهدى والعلم. (٣) ابن ماجه في سننه في المقدمة باب من بلغ علماً، وأحمد في المسند وورد بروايات عدة متقاربة عن زيد بن ثابت وابن مسعود وغيرهما، انظر الألباني صحيح الجامع الصغير (١/٢٢٥) . (٤) البخاري كتاب الوضوء باب وضع الماء عند الخلاء، وهو في مسند أحمد باللفظ نفسه وروي في االصحيحين وفي السنن بألفاظ مختلفة، انظر: فتح الباري (١/٢٠٤، ٢٠٥) . (٥) مجموع الفتاوى (٤/٩٣، ٩٤) . (٦) أخرجه مسلم وأبو داود والنسائي وابن ماجه، انظر صحيح الجامع الصغير للألباني (٢/٤١٧) . (٧) شرح النووي على مسلم (٢/٩) . (٨) البخاري كتاب الأدب باب عقوق الوالدين من الكبائر، وأخرجه أيضا مسلم وأحمد والترمذي. (٩) البخاري كتاب الأدب باب قتل الولد خشية أن يأكل معه. (١٠) المسودة في أصول الفقه (ص: ٦٥) ، وانظر باب الحكم الشرعي في كتب أصول الفقه. (١١) الموافقات (٣/٣٢١) و (٣/٣٣٦) . (١٢) نفسه (٣/٣٣١) . (١٣) نفسه (٣/٣٢٦) . (١٤) نفسه (٣/٢٠٦) . (١٥) اقتضاء الصراط المستقيم (ص: ٢٨) . (١٦) مدارج السالكين (١/٢٢١) . (١٧) البخاري كتاب الجهاد باب فضل الخدمة في الغزو ومسلم كتاب الصيام باب جواز الصوم والفطر في شهر رمضان للمسافر في غير معصية، والنسائي كتاب الصيام فضل الإفطار في الصيام، واللفظ هنا لمسلم، الرّكاب: الرواحل وهي الإبل التي يسار عليها (البيان) . (١٨) أخرجه أحمد والبزار وابن حبان في صحيحه والحاكم وقال: صحيح الإسناد كذا في الفتح الرباني في ترتيب مسند الإمام أحمد الشيباني (١٩/٢١٩) . (١٩) تلبيس إبليس (ص ١٤١) . (٢٠) الحسبة (ص ٣٨ ٣٩) . (*) لكلام ابن كثير تتمة، معرفتها مهمة، وهي قوله: (لأنه أبعد عن الرياء إلا أن يترتب على الإظهار مصلحة راجحة من اقتداء الناس به فيكون أفضل من هذه الحيثية.