(١) في كتبهم المتداولة نص ينسبونه للأئمة: (خذ مال الناصب ـ يعني السُني ـ وكل شيء يملكه حلال) !، تهذيب الأحكام للطوسي (٢/٤٨) ، و (وسائل الشيعة) للعاملي (١١/٦٠) . (٢) راجع مقال: (وماذا عن التكفيريين الشيعة؟) للكاتب، وهو منشور على شبكة الإنترنت في العديد من المواقع الإسلامية. (٣) في تفسير العياشي الشيعي (٢/٥٨) وكتاب (بحار الأنوار) للمجلسي (٥٢/٣٤٢) ، أن الناس يعجبون من كثرة القتل الذي يُعمله المهدي في العرب، حتى يقولوا: «لو كان محمدياً ما فعل، ولو كان علوياً ما فعل، ولو كان فاطمياً ما فعل» ! وفي كتاب الغيبة للنعماني ص ١٥٥، وبحار الأنوار (٥٢/٣٤٩) ينسبون للأئمة: «ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح» ، وفي الغيبة للنعماني أيضاً ص (٢٨٤) ، وبحار الأنوار (٥٢/٣٣٣) : «اتق العرب؛ فإن لهم خبر سوء، أما إنه لن يخرج مع القائم منهم واحد» . (٤) في كتابهم (بحار الأنوار) (٥٣/١٠٤ ـ ١٠٥) : أن أحدهم حدَّث عن المهدي فقال: «أتدري أول ما يبدأ به القائم؟ أول ما يبدأ به يُخرِج هذين ـ يعني أبا بكر وعمر ـ رطبين غضين فيحرقهما ويذريهما في الريح، ويكسر المسجد» . (٥) في كتاب الغيبة للطوسي ص ٢٨٢، وبحار الأنوار للمجلسي (٥٢/٣٣٨) : «إن القائم يهدم المسجد الحرام حتى يرده إلى أساسه، ومسجد الرسول -صلى الله عليه وسلم- وآله، إلى أساسه» !!.