(١) كتاب: السعودية وهيئة الأمم المتحدة، ص ١٢٥، ١٢٦. (٢) المصدر السابق، ص ١٢٧، ١٢٨. (٣) المصدر السابق، ص ١٣٧. (٤) المصدر السابق، ص ١٧٣. (٥) المصدر السابق، ص ١٦٤، ١٦٥. (٦) الاتفاقات الدولية الكبرى، د عبد الفتاح مراد، ص ١٠٩، ١١٠. (٧) المصدر السابق. (٨) حصوننا مهددة من داخلها، ص ٤٠٥ ٤٠٦. (٩) انظر كتاب: السعودية وهيئة الأمم المتحدة، ص ١٤٢ الفصل السابع (الإجراءات الخاصة بأوقات تهديد السلم والإخلال به) انظر: المادة (٣٩/٤٠/٤١/٤٢/٤٣) . (١٠) آثار الحرب في الفقه الإسلامي، ص ٩٥، تعليق. (١١) انظر حول هذا كتاب: أهمية الجهاد في نشر الدعوة الإسلامية والرد على الطوائف الضالة د العلياني (الباب الثالث والرابع) ، وكتاب: افتراءات حول غايات الجهاد , د محمد نعيم , وكتاب: ردود على أباطيل حول الجهاد , لعبد الملك البراك , وكتاب: فقه السيرة , للبوطي، ص ١٣٤ ١٣٦. (١٢) فقه السيرة، ص ١٣٣. (١٣) السعودية وهيئة الأمم المتحدة، طلال محمد نور عطار، ص ١٤٩، ١٥٠. (١٤) خبير بشؤون العالم الثالث، ومستشار بكلية الحقوق بجامعة ليل بفرنسا، ومعهد دراسات التنمية الاقتصادية. (١٥) كتاب: تغريب العالم، ص ٢٤، ٢٨؛ نقلاً عن كتاب: التغريب طوفان من الغرب، للواء أحمد عبد الوهاب، ص ٩ ١١. (١٦) كتاب: أباطيل وأسمار، ص ٢٥٣ ٢٥٥. (١٧) مقدمة كتاب: الغارة على العالم الإسلامي، ص ١٣. (١٨) أباطيل وأسمار، ص ١٨٦. (١٩) المتنبي: رسالة إلى ثقافتنا، ص ٤٩ ٥٠. (٢٠) مذكرات محب الدين الخطيب، ص ١٠١. (٢١) مذكرات محب الدين الخطيب، ص ١٧٠. (٢٢) كتاب: أباطيل وأسمار، ص ٢ ٥٠ ٥٠٤. (٢٣) عمدة التفسير، ٤/ ١٤٦، حاشية. (٢٤) من أراد أن يعرف تلك القوانين، وكيف تم إقصاء المحاكم الشرعية فلينظر كتاب «الشريعة الإلهية لا القوانين الوضعية» ، ص ٦٤ ١٤٦. (٢٥) كتاب: المقارنات التشريعية، ص ١٣ , نقلاً عن كتاب: الشريعة الإلهية لا القوانين الوضعية، ص ١٠١. (٢٦) انظر: (حصوننا مهددة من داخلها) ، ص ٣٤٥ ٣٧٧، و (المؤامرة الكبرى على بلاد الشام) من: ص ١٤٨ ٢١١، و (حاضر العالم الإسلامي) لشكيب أرسلان، ٤/ ٧١ ١٥٦. (٢٧) انظر: أباطيل وأسمار، لمحمود شاكر. (٢٨) انظر: كتاب الشريعة الإلهية لا القوانين الوضعية، د عمر الأشقر. (٢٩) انظر: تفصيل هذا في كتاب (حاضر العالم الإسلامي) لشكيب أرسلان، ٣/ ٣٤٣ ٣٦٤. (٣٠) رواه مسلم وأحمد وأهل السنن إلا النسائي. (٣١) رواه ابن حبان وغيره. (٣٢) ابن أبي عاصم، ومسند أحمد رقم (١٧٩٣٩) ، انظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة، ١/ ٦ ٨.