(٢) د حلمي محمد القاعود، الورد والهالوك، الطبعة الأولى، شعبان ١٤١٣هـ، فبراير، ١٩٩٣م، ص ٦. (٣) المصدر السابق، ص ١٦٠. (٤) المصدر السابق، ص ١١٢. (٥) المصدر السابق، ص ١١١، وانظر لصابر عبد الدايم: المسافر في سنبلات الزمن، ص ٥. (٦) المصدر السابق، ص ١٢٣. (٧) المصدر السابق، ص ٦٠. (٨) د حلمي محمد القاعود: الورد والهالوك، ص ١٦٥. (٩) المصدر السابق، ص ١٧٨، ١٧٩، نقلاً عن جريدة الحياة (لندن) ، العدد (٩٧٩٧) ، في ١٣/١٠/١٩٨٩م، وصاحب هذا الكلام عبد المنعم رمضان. (١٠) المصدر السابق، ص ١٨٠، ١٨١، نقلاً عن» الصباحية «٣/١١/١٩٩٠م، وصاحب هذا الكلام حلمي سالم. (١١) القصيدة لمحمد فريد أبي سعدة في مجلة» الثقافة الجديدة «، العدد (٤٩) ، أكتوبر ١٩٩٢ م، ص ٦٢، انظر السابق، ص ٢٠٨. (١٢) المصدر السابق، ٢٠٦. (١٣) عبد المنعم رمضان: دمي صوب كل الجهات، البيان الكويتية، عدد ٢٣٣ نقلاً عن السابق، ص ٢٠٦. (١٤) أدب ونقد، العدد (٢٢) ، ص ١٤٠، نقلاً عن السابق، ص ٢٠٦. (١٥) كلمة أحمد عبد المعطي حجازي في الأهرام، ١/١/١٩٩٢م، نقلاً عن السابق، ص ١٨٢. (١٦) نزار قباني، ما هو الشعر، بيروت، ١٩٨١م، ص ١٨٦. (١٧) الكتابة عمل انقلابي، بيروت، ١٩٧٨م، ص ٢٣.