(١) التسعينية (٣/٩٣٨ـ ٩٣٩) باختصار. (١) بيان تلبيس الجهمية (٢/٥٦) . (٢) المصدر السابق (٢/١٥٦) ، وانظر (٢/١٥٧) . (٣) قال ابن الجوزي في تعريف الهوى: «اعلم أن الهوى ميل الطبع إلى ما يلائمه، وهذا الميل قد خلق في الإنسان لضرورة بقائه، فإنه لولا ميله إلى المطعم ما أكل، وإلى المشرب ما شرب، وإلى المنكح ما نكح، وكذلك كل ما يشتهيه؛ فالهوى مستجلب له ما يفيد، كما أن الغضب دفاع عنه ما يؤذي، فلا يصلح ذم الهوى على الإطلاق، وإنما يذم المفرط من ذلك، وهو ما يزيد على جلب المصالح ودفع المضار» ا. هـ. ذم الهوى، ص ١٨ تحقيق أحمد عطا، ط. دار الكتب العلمية، الطبعة الثانية ١٤١٣هـ، والكتاب من أنفس من تكلم عن هذا الموضوع (أعني اتباع الهوى) . (٤) جامع العلوم والحكم، لابن رجب (١/٣٩٧) . (٥) بيان تلبيس الجهمية (١/١٤٩-١٥٠) باختصار. (٦) انظر تفصيل الرد على من زعم أن الإيمان في اللغة هو التصديق فقط في: مجموع الفتاوى ٧/١٢٣، ٢٨٩، شرح الطحاوية ص ٤٧١ ـ ٤٧٣ ط. ت. د. التركي. (١) الإيمان ضمن مجموع الفتاوى، ٧/ ٢٨٦ ـ ٢٨٨، وانظر كلام الإمام أحمد في إنكاره ورده على المرجئة باحتجاجهم على باطلهم بغير ما ورد في الشرع، السنة، للخلال (٤/٢٣-٢٥) . (٢) الإيمان ضمن مجموع الفتاوى، ٧/ ٣٥. (٣) الإيمان لأبي عبيد، ص١٠ ت: الألباني. (٤) انظر اللالكائي (٥/٨٨٦) ومجموع الفتاوى (٧/٢٠٩) . (٥) الشريعة، للآجري (٢/٦١١) ط. دار الوطن، ت: د. الدميجي. (٦) الحديث في الصحيحين. (٧) شرح حديث جبريل أو (الإيمان الأوسط) لشيخ الإسلام ابن تيمية، ٢ ص ٣٨٣، طبعة ابن الجوزي، تحقيق الدكتور، علي الزهراني. (٨) الإيمان الأوسط، ص ٤٢٨. (١) الإيمان الأوسط، ص ٤١٢. (٢) الشريعة للآجري (٢/٦١٤) . (٣) مجموع الفتاوى (٧/٢٠٤) . (٤) الأثر أخرجه الخلال في السنة (٣/٥٨٦) ، واللالكائي (٥/٨٨٧) . (٥) مجموع الفتاوى (٧/١٨٧) . (٦) الإيمان الأوسط، ص ٤٠٢. (٧) المرجع السابق، ص ٤١٢. (٨) المرجع السابق، ص ٤٢٢. (٩) أنظر لزاماً للفائدة ما كتبه الدكتور عبد الله القرني في كتابه: ضوابط التكفير، ص ٢٨٨ ـ ٣٠٧ طبعة عالم الفوائد، الطبعة الثانية، ١٤٢٠هـ.