(١) . S Chikh, MElmandjra, B Touzani, Maghreb et Francophonie Ed Economica Paris ١٩٨٨, p ١٩ نقلاً عن د / عبد الله الشارف في كتابه: أثر الاستغراب في التربية والتعليم بالمغرب، منشورات نادي الكتاب لكلية الآداب بتطوان، الطبعة الثانية، ٢٠٠٠ م، ص٤٩. (٢) محمد الهادي مصطفى الزمزمي، تونس: الإسلام الجريح، ص ٤٤. (٣) لمزيد من التفاصيل حول نشأة الفرنكوفونية وتطور مؤسساتها راجع كلاً من: د / إدريس الكتاني، ثمانون عاماً من الحرب الفرنكفونية ضد الإسلام واللغة العربية، منشورات نادي الفكر الإسلامي، الرباط، ط ١، ٢٠٠٠م، ص ١٩٧، ومجلة المجتمع الكويتية بتاريخ ٢/١٢/١٩٩٧م نقلاً عن موقع إسلام ويب على شبكة الإنترنت حسب الرابط التالي: http://www.islamweb.net/html/١٠٠١/capture١.htm#٣ وجريدة الرياض، الثلاثاء ٢٥ ذو الحجة ١٤٢١ العدد ١١٩٥٧ السنة ٣٧. (٤) Paul Marty le madroc de demain Paris: Comite de Afrique francaise, ١٩٢٥, pp: ٣٣٨-٣٣٩ نقلاً عن د / إدريس الكتاني، مرجع سابق، ص ١٩٨. (٥) R. Gaudefroy, Demonbynes, loeuvre francaise en mattiere d`ensiegnemrnt , paris, S.N, ١٩٢٨, p١١٩ نقلا عن د / إدريس الكتاني، مرجع سابق، ص١٩٩. (٦) المرجع نفسه، ص ٦٥. (٧) Yvonne Turin, Affrontments cultuirels dans l`algerie coloniale: Ecoles,medicines,religion, ٢ edition, Alger, enterprise nationale du livre, ١٩٨٣, pp:٤٠-٤١ نقلاً عن د / إدريس الكتاني، مرجع سابق، ص ١٩٩. (٨) R.Jaulin, la decivilisation politique et pratique de l`ethnocide, edition complexe, bruxelles, ١٩٧٤, p ٦٥ et ٨٣ د / عبد الله الشارف، مرجع سابق، ص٧٣. (٩) راجع البيان الرسمي لعلماء الزيتونة حول التمسك بالتعليم الأصلي الزيتوني، نشره محمد الهادي الزمزمي في كتابه: «تونس: الإسلام الجريح» ، ص ٤٠٥. (١٠) محمد الهادي الزمزمي، مرجع سابق، ص ٤٢٢. (١١) نشر هذه الوثيقة محمد الهادي الزمزمي في كتابه: «تونس: الإسلام الجريح» ، ص٢٤٢ - ٢٤٧. (١٢) راجع ذلك في الشبكة الإسلامية على الإنترنت حسب الرابط التالي: http://www.islamweb.net/html/١٠٠١/capturel.htm#٤ (١٣) د / إدريس الكتاني، مرجع سابق، ص ١٩٦. (١٤) مارتين بولار، فرنسا والطموح الثقافي ما وراء الحدود، لوموند ديبلوماتيك، النسخة العربية: http://www.mondiploar.com/ (١٥) المرجع السابق: http://www.mondiploar.com (١٦) مدير الهوائيات في اللغات الأجنبية، نقلاً عن المرجع السابق. http://www.mondiploar.com (١٧) ماري بونيل، المسؤولة عن إحياء قسم البرامج الوثائقية في الإدارة العامة للتعاون الدولي والتنمية، نقلاً عن المرجع السابق. (١٨) المرجع السابق: http://www.mondiploar.com (١٩) عثمان سعدي، اتفاقية اليونسكو ومنظمة الفرانكفونية أمام الجامعة العربية، جريدة الشرق الأوسط عدد ٢٠/٢/٢٠٠٢م. (٢٠) Rencontre international sur l;application des legislation linguistiques dans les pays francophonies. ١٠-١١ mai ١٩٨٢ نقلا عن: د / إدريس الكتاني، مرجع سابق، ص ٢٠٨. (٢١) مستشار الدولة الفرنسي جاك ريغو في تقرير له حول تحديد محاور السياسة الثقافية، نقلاً عن مارتن بولار، مرجع سابق. (٢٢) راجع مقاله على الشبكة الإسلامية: http://www.islamweb.net/html/١٠٠١/capture٤.htm#١ (٢٣) نشر المقال في جريدة العلم بتاريخ ٢٢/٤/١٩٩٣م، ص١٢ حسب ما نقله إدريس الكتاني في كتابه: ثمانون عاماً من الحرب الفرانكفونية ضد الإسلام واللغة العربية، ص ٧٤. (٢٤) رغم هذه النظرة الثاقبة وهذا الإدراك العميق لخصائص الشعوب الذي أعرب عنه الجنرال ديغول فواجه فكرة إدماج الجزائر في فرنسا واستعاض عنها بمقاومة «تصعلك الجزائر» ، لم يجده بديله الدموي حيث نالت الجزائر استقلالها عن جدارة ١٩٦٢م، بفعل ثورة يندر لها المثيل قدم فيها الشعب الجزائري أزيد عن مليون ونصف مليون شهيد، وكما تنبأ ديغول لن تجد فرنسا اليوم سياسة الفرنسة؛ فها هو الشعب الجزائري يهب من جديد ويثور مرة أخرى في وجه دعاة الفرانكفونية الجزائريين الذين انقلبوا عن الديمقراطية وصادروا إرادة الشعب الجزائري وتسببوا في حرب شبه أهلية راح ضحيتها عشرات الآلاف من أبناء الشعب الجزائري المناضل، وسيأتي اليوم الذي سترفع فيه راية الإسلام عالية في الجزائر إن شاء الله، وستنعم الجزائر باستقلالها الثاني وتتصالح مع هويتها العربية والإسلامية، طال الأمد أم قصر. (٢٥) نشر هذه الآراء المفكر السياسي آلان بيرفيت صديق الجنرال ديغول في كتاب له صدر في فرنسا عام ١٩٩٤م بعنوان «كذلك كان ديغول» ، راجع: د / إدريس الكتاني، مرجع سابق، ص١٦٦ - ١٦٧. (٢٦) في حوار مع عالم المستقبليات المغربي البروفسور المهدي المنجرة، راجعه على شبكة الانترنت على الرابط التالي: http://www.elmandjra.org/ELMANDJRA.htm