(٢) انظر: محمد الغزالي، كيف نتعامل مع القرآن، ص ١٠١. (٣) محمد الطاهر بن عاشور، تفسير التحرير والتنوير، الدار التونسية، تونس ١٩٨٤، ج ١٧، ص٣١٠. (٤) محمد بن يوسف أبو حيان الأندلسي، البحر المحيط، دار الفكر، الطبعة الثانية، ١٤٠٣ / ١٩٨٣، ج ٦/٤٨٠، محمد عبد الحق بن غالب بن عطية، المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز، تحقيق عبد السلام عبد الشافي محمد، دار الكتب العلمية، الطبعة الأولى، بيروت ١٤١٣/ ١٩٩٣، ج ٤، ص ١٩٩. (٥) محمد فخر الدين بن عمر الرازي، التفسير الكبير، دار الفكر، الطبعة الأولى، بيروت ١٤٠١ /١٩٨١، ج ٢٤/٤٥. (٦) صديق حسن القنوجي، فتح البيان في مقاصد القرآن، دار إحياء التراث الإسلامي، قطر ١٤١٠/١٩٨٩، ج ١٢/٧٣. (٧) أحمد مصطفى المراغي، تفسير القرآن الكريم، مطبعة مصطفى البابي الحلبي، الطبعة الخامسة، مصر ١٣٩٤/١٩٧٣، ج ٢٣/١٣٩. (٨) محمد الطاهر ابن عاشور، تفسير التحرير والتنوير، الدار التونسية، ١٩٨٤، ج ١٦/ ١٦٥، ١٦٦. (٩) يسري السيد محمد، بدائع التفسير الجامع لتفسير الإمام ابن قيم الجوزية، دار ابن الجوزي، الطبعة الأولى، المملكة العربية السعودية ١٤١٤/١٩٩٣، ج ٣/١٩٨. (١٠) إن القرآن يتجنب ما أمكن عن تلك الدوالّ الخصوصية التي تخص معنى اللفظة بأمر خاص أو فرد خاص أو مكان خاص أو مجتمع خاص أو طبقة خاصة أو نحوها من الخصوصيات، وهذا من أدل الدلائل على عالميته، ومن هنا تجد الألفاظ العامة مستعملةً في القرآن بكثرة كالموصول العام ولفظة قوم النكرة والجمع المعرف باللام والنكرة في سياق النفي وأمثالها من ألفاظ العموم حتى إن بعضاً من العلماء أفرد الألفاظ العامة في القرآن بالذكر فصار كتاباً حافلاً قيماً في بابه منها تلقيح الفهوم في صيغ العموم لخليل بن الكيكلدا العلائي. (١١) مسلم، الإيمان ٦٩. (١٢) البخاري، التيمم ١.