(١) كتاب فقه السيرة بالرغم من عنايته الفقهية بالسيرة إلا أنه لم يسلم من أخطاء علمية في العقيدة على نسق الاتجاهات الصوفية في مسائل محددة. (٢) كما حصل ذلك في الرسائل العلمية التي قام بها كثير من طلاب الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية. (٣) هذا الباحث الأمريكي بالرغم من حسن ما توصل إليه من جعله المائة الأوائل في العالم على رأسهم نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم - كان لا يؤمن برسالة خاتم الأنبياء والمرسلين، ويزعم مزاعم شتى ضد الرسالة ورسولها، حتى لا يغتر به بعض من تخدعهم العناوين. (١) تمت معالجة هذه المبادئ بالتفصيل في كتاب (مدخل إلى التاريخ والحضارة والإسلامية) للمؤلف، الجامعة الإسلامية العالمية، ماليزيا - ٢٠٠١م، ص ٣٠٩ ـ ٣٢٨.