(١) (الفتاوى ١٤/٤٨٢-٤٨٣) . (٢) أدب الخلاف للقرني ص ٢٧ - ٢٩ بتصرف. (٣) أدب الخلاف، للقرني، ص ٣٥. (٤) انظر تصنيف الناس بين الظن واليقين، ص ١١ بتصرف. (٥) انظر تصنيف الناس بين الظن واليقين، ص ٢٢ بتصرف يسير. (٦) المسند ٢/٢٥٢ و ٢/٢٥٦ وحسنه الألباني في غير موضع، انظر صحيح الجامع ٥٦٣٣. (٧) الفتاوى، ١٦/ ٤٧٦. (٨) الاختلاف في اللفظ، ص ١٠ ـ ١١. (٩) هو عمرو بن قيس الملائي أحد الثقات العباد روى عن عطية العوفي وغيره، توفي ١٤٦هـ. (١٠) هو أبو محمد الحكم بن عتبة الكندي الكوفي، ثقة ثبت فقيه، توفي ١١٣هـ. (١١) السنََّّة، لعبد الله ابن الإمام أحمد ١/ ١٣٧. (١٢) سنن الدارمي، ١/ ١٢٠. (١) راجع في النقول الثلاثة السابقة الشريعة، للآجري، ص ٥٦ ـ ٥٧. (٢) أدب الدنيا والدين، ص ٧٠. (٣) الفتاوى، ٢٢/ ٢٥٢. (٤) الفتاوى ١١/٩٢، وينظر فقه الائتلاف للخزندار. (١) مستقاة من كتاب: قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله. (١) الإسلام والحضارة الغربية للدكتور محمد محمد حسين، ص ٢٢٥ باختصار وتصرف. (٢) لعله أراد بالقائبة التي تقوب. والتقويب فلق الطير بيضه، فشبه الشر بتلك الحال للطائر، والقوبا: الفراخ، وأراد به طير الشر. والعرب تقول: تَخَلَّصَتْ قَائِبَةٌ من قُوَبٍ: أي بيضة من فرخ. (٣) الإسلام والحضارة الغربية للدكتور محمد محمد حسين ص٢٢٥ بتصرف. (٤) الماتوريدية، للدكتور أحمد الحربي ص ٤١ ـ ٤٢ باختصار. (١) تيسير الكريم المنان في تفسير كلام الرحمن، سورة الأنفال: ٤٦. (٢) الظلال، سورة الأنفال، الآية ٤٦. (٣) البخاري ٦/٢٦٥٨، ومسلم ٢/٩٧٥، وغيرهما. (٤) تحفة الأحوذي، ٧/ ٣٧٢. (٥) إعلام الموقعين، ١/ ٢٦٠. (٦) صحيح البخاري، ١/ ٢٧. (٧) شرح النووي على مسلم، ٨/ ٦٣. (٨) الفتح ١/١١٣ باختصار، ومثلهما قال الشوكاني في نيل الأوطار، ٤/ ٣٧٠. (٩) تفسير القرطبي، ٧/ ١٥٠.