(٢) يونس آية ١٩. (٣) نحلته: أعطيته. (٤) اجتالتهم: صرفتهم عن هداهم إلى ضلالتها وأخذتهم بأن يجولوا معها واختارتهم لأنفسها (أساس البلاغة) . (٥) رواه مسلم في: ٥١ - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، ١٦ - باب الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار، حديث رقم ٦٣، الرقم العام ٢٨٦٥، ج٤ ص٢١٩٧، ط: عبد الباقي، رواه أحمد في (المسند) ج٤، ص ١٦٢ ضمن حديث عياض بن حمار المجاشعي - رضي الله عنه -. (٦) الآية من سورة الروم، رقم الآية ٣٠، والحديث رواه البخاري في: ٢٣ - كتاب الجنائز، ٩٢ - باب ما قيل في أولاد المشركين، حديث ١٣٨٥، الفتح ٣/ ٢٤٥ - ٢٤٦ ورواه أيضاً في: ٦٥ - كتاب التفسير، باب لا تبديل لخلق الله، رقم: ٤٧٧٥، ج٨، ص١٢، ورواه أيضاً في ٨٢ - كتاب القدر، ٣ - باب: الله أعلم بما كانوا عاملين، رقم ٦٥٩٩، ج١١، ص ٩٣ ورواه مسلم في: ٤٦ - كتاب القدر، ٦ - باب: معنى كل مولود يولد على الفطرة، رقم ٢٦٥٨، ج٤، ص ٤٧، ورواه أحمد في مواضع: ٢/٣١٥، ٣٤٦ - ٣٤٧، ٢٧٥. (٧) في الموضع السابق من كتاب التفسير ٨/٥١٢. (٨) هذا أحد ألفاظ مسلم. (٩) أبو داود: ٣١ - كتاب الملاحم، ١ - باب ما يذكر في قرن المائة، حديث ٢٩١، ج٤، ص٤٨٠، ط٣. (١٠) المستدرك: كتاب الفقه والملاحم ج٤، ص ٥٢٢، دار الفكر. (١١) تاريخ بغداد ج٢، ص ٦١، نشر دار الكتاب العربي. (١٢) المقدمة ص ١٨١ - ١٨٣، تحقيق: السامراني، ط: الأعظمي ببغداد، وج١، ص١٢٣، ط: دار الفكر. (١٣) ج١، ص ١٣٧، تحقيق: سيد أحمد صقر، ط: المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بالقاهرة. (١٤) ذكر ذلك الحافظ ابن حجر في كتابه (توالي التأسيس بمعالي ابن إدريس) ص ٢٤٠ من المخطوط في مكتبة الحرم المكي برقم ١٠٦ مجاميع، وتابعه على ذلك المصنفون من بعده كالسيوطي، والعظيم أبادي صاحب (عون المعبود) . (١٥) ج١، ص ٥٣، تحقيق: أحمد صقر، ط: دار التراث. (١٦) السيوطي في رسالته المخطوطة: (التنبئة فيمن يبعث الله على رأس كل مائة) ص ٢أ، والسخاوي في (المقاصد الحسنة) ص ١٢٢، حديث ٢٣٨، ط: دار الكتب العلمية. (١٧) سلسلة الأحاديث الصحيحة ج٢، ص ١٥٠، رقم ٥٩٩، المكتب الإسلامي. (١٨) ص ٥١، ٥٢، ط: القدسي، عام ١٣٩٩ هـ. (١٩) السيوطي في (التنبئة) ص ٢أ، وفي شرحه (مرقاة الصعود على سنن أبي داود) ص ١٨٩ب (مخطوطتان) . (٢٠) فيض القدير ج٢، ص ٢٨٢. (٢١) توالي التأسيس بمعالي ابن إدريس (المخطوطة) ص ٢٤ ب. (٢٢) التنبئة، ص ٢أ، ونحوه في مرقاة الصعود، ص ١٨٩ ب. (٢٣) الجامع الصغير، ج١، ص ٧٤. (٢٤) ذكره السيوطي في مرقاة الصعود، ص ١٨٩ب، وفي التنبئة: ٢أ، والمناوي في فيض القدير ج٢، ص ٢٨٢، وصاحب عون المعبود ج٤، ص ١٨٣، ط هندية وغيرهم. (٢٥) المقاصد الحسنة، ص ١٢١، ثم قال: (وقد اعتمد الأئمة هذا الحديث) . (٢٦) فيض القدير ج٢ ص٢٨٢. (٢٧) سلسلة الأحاديث الصحيحة ج٢، ص ١٥٠، رقم ٥٩٩ وقال في صحيح الجامع: حديث ... صحيح، ج٢، ص ١٤٣، رقم ١٨٧٠، ط: المكتب الإسلامي أما قوله: (رجال مسلم) فنعم، وانظر في ذلك: تهذيب التهذيب ج٦، ص ٧١، ج٤، ص٧، ج٤، ص ٣٢٠، ٣٢٣، ٣٢٦، ج١٢، ص ١٧٣. (٢٨) الناسخ والمنسوخ لأبي جعفر النحاس، مخطوط ورق ٨٥/ب، ٨٦/أ. (٢٩) عن توالي التأسيس لابن حجر، مخطوطة، ورقة ٢٤ / أ، والتنبئة، ورقة ٢ أ - ب. (٣٠) أبو نعيم في الحلية ٩/٩٧، وأبو إسماعيل الهروي بواسطة التنبئة ورقة ٢/ب، ولعله هو اللفظ الذي عناه الشيخ الألباني في إحالته السابقة إلى الهروي في ذم الكلام. (٣١) التنبئة ورقة ٥/ب. (٣٢) مقدمة فيض القدير للمناوي، ج١، ص١٠. (٣٣) أيضاً ١/١٢. (٣٤) جامع الأصول ج١١، ص ٣٢٤، تحقيق: الأرنؤوط، ط: الملاح. (٣٥) فيض القدير ١/١٢، وانظر: عون المعبود ٤/١٧٨، ١٨٠. (٣٦) موجودة بكاملها في آخر رسالته (التنبئة) ، وموجودة في فيض القدير ج ٢، ص٢٨٢، وعون المعبود ٤/٨١. (٣٧) التنبئة ص١٨/ب. (٣٨) ومن هؤلاء: ابن السبكي في: طبقات الشافعية، ج١، ص ٢٠٢، حيث يرجح بعضهم لقرب وفاته من رأس المائة وبدر الدين الأهدل في رسالته: (الرسالة المرضية في نصر مذهب الأشعرية) على ما نقله السيوطي في التنبئة، ص ١٣/ب، وانظر مستدرك الحاكم ج٤، ص ٥٢٢، ٥٢٣. (٣٩) انظر: عون المعبود ج٤، ص ١٧٨ - ١٧٩، ط: الهندية. (٤٠) معجم مقاييس اللغة لابن فارس ج٢، ص٤٧١، دار الكتب العلمية - إيران - قم. (٤١) الصحاح للجوهري ج٣ ص٩٣٣، دار العلم للملايين، ومعجم مقاييس اللغة. (٤٢) القاموس المحيط ج٢، ص ٢٢٦، ط٢ الحلبي. (٤٣) لسان العرب ج٦، ص ٩١، ط: دار صادر. (٤٤) حديث مرفوع رواه الترمذي في: ٤١ - كتاب الإيمان، ٨ - باب ما جاء في حرمة الصلاة، حديث رقم ٢٦١٦ ج٥ ص١٢، وقال الترمذي: حسن صحيح. (٤٥) حديث مرفوع رواه مسلم في: ١٨ - كتاب الطلاق، ٩- باب وجوب الإحداد، رقم ٦١ ج٢ ص ١٢٦، وأبو داود في: ٧ - الطلاق، ٤٣ - باب إحداد المتوفى عنها زوجها، رقم ٢٢٩٩، ج٢ ص٧٢٢، والترمذي في: ١١ - كتاب الطلاق، ١٨ - باب ما جاء في عدة المتوفى عنها زوجها، رقم ١١٩٧، ج٣ ص ٤٩٢، والنسائي في الطلاق، باب عدة المتوفى عنها زوجها ٦/١٨٨، وليس فيه لفظ (رأس الحول) . (٤٦) حديث: أرأيتكم ليلتكم، رواه البخاري في صحيحه في: أ - ٣ كتاب العلم، ٤١ - باب السمر في العلم، حديث رقم ١١٦، ج١، ص٢١١ (مع الفتح) ب - ٩ - مواقيت الصلاة، ٢٠ - باب ذكر العشاء والعتمة، حديث ٥٦٤، ج٢، ص ٤٥ ج - ٩ - مواقيت الصلاة أيضاً، ٤٠ - باب السمر في الفقه والخير بعد العشاء، حديث ٦٠١، ج٢، ص ٧٣ ورواه الإمام أحمد في (مسنده) ج٢، ص٨٨، ص١٢١، ص١٣١. (٤٧) انظر: توالي التأسيس ص ٢٤/ب، وفيض القدير ج١، ص١٠، وفتح الباري ج١٣، ص٢٩٥. (٤٨) التنبئة ص ١٨/ب. (٤٩) بذل المجهود ج١٧، ص٢٠٣. (٥٠) رواه البخاري في ٩٦ كتاب الاعتصام، ١٠ - باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق رقم ٧٣١١، ورقم ٧٣١٢، ج١٣، ص٢٩٣ ومسلم في: ١ - كتاب الإيمان، ٧- باب نزول عيسى عليه السلام، حديث رقم ١٥٦، ج١، ص١٣٧ وفي: ٣٣ - كتاب الإمارة، ٥٣ - باب قوله - صلى الله عليه وسلم -: لا تزال طائفة الخ، رقم ١٩٢٠، ١٩٢١، ١٩٢٢، ١٩٢٣، وقطعة من حديث في الزكاة بعد هذا الموضع وهي برقم ١٠٣٧، ١٩٢٤، ١٩٢٥، ج٣، ص ١٥٢٣ - ١٥٢٥، وأبو داود في كتاب الجهاد ٤ باب دوام الجهاد، رقم ٢٤٨٤، ج٣، ص١١، وفي: ٢٩ - كتاب الفتن والملاحم، ١ - باب ذكر الفتن ودلائلها، رقم ٤٢٥٢، ج٤، ص ٤٥٢، والترمذي في ٣٤ كتاب الفتن، ٣٧ - باب ما جاء في الشام، حديث ٢١٩٢، ج٤، ص٤٨٥، وقال: حسن صحيح وفي: ٥١ - باب ما جاء في الأئمة المضلين حديث ٢٢٢٩، ج٤، ص٥٠٤، وقال أيضاً: حسن صحيح ورواه ابن ماجه في: المقدمة ١ - باب اتباع سنن الرسول -صلى الله عليه وسلم- حديث ٦ - ١٠ ج١، ص٥، وفي ٣٦ كتاب الفتن ٩ - باب ما يكون من الفتن، حديث ٣٩٥٢، ج٣، ص١٣٠٤ ورواه الدارمي في ١٦ - كتاب الجهاد، ٣٩ - باب لا يزال طائفة من هذه الأمة رقم ٢٤٣٧، ١٤٣٨، ج٢، ص٢ ورواه أحمد في مسنده: ٥/٣٤، ٢٣٩، ٢٧٨، ٢٧٩، ورواه الطبراني في مواضع هذه بعضها: ج٢، ص ٢٤٨، رقم ١٩٢٢، ص٢٥٠، رقم ١٩٣١، ص ٢٦٥، رقم ١٩٩٦، ص ٢٦٩، رقم ٢٠١١، ج ٥، ص ١٨٥، رقم ١٩٦٧، ج٨، ص ١٧١، رقم ٧٦٤٣، ج١٧، ص٣١٤، رقم ٨٦٩ - ٨٧٠، ج٢٠، ص ٣١٨، رقم ٧٥٤، ص٤٠٢، رقم ٩٥٩ - ٩٦٠. (*) مر تخريج أحاديثهم في الصفحة السابقة، أما سلمة بن فضيل فأشار إلى حديثه البخاري في خلق أفعال العباد ص ٤٢، ط: مؤسسة الرسالة (مع الرد على الجهمية) ، ورواه في تاريخه الكبير ج٤ ص ٧١، وحديث شرحبيل في، ج٤، ص٢٤٨. (٥١) سنن الترمذي ج٤، ص٤٨٥. (٥٢) صحيح البخاري (مع الفتح) ج١٣، ص٢٩٣.