(٢) الشعر والشعراء لابن قتيبة ١/٣٠٥. (٣) الأراقم: أحياء من قومه. (٤) أبانان: جبلان، رمل: لطخ بدم. (٥) الأصمعيات رقم ٥٣، ص ١٥٤. (٦) الذنائب: موضع به قبر كليب. (٧) أيْ: أيُّ زير أنا؟ ، وهو الذي يخالط النساء ويريد حديثهن لغير شر. (٨) حَجر: مدينة باليمامة - الذكور: جود السيوف، ويقرع: يضرب وفي البيت مبالغة: إذ لولا الريح لسمع أهل اليمامة صليل السيوف. (٩) جمهرة أشعار العرب ٢/٥٨٧ - ٥٩٤. (١٠) قصد الطريق: استقامة الطريق. (١١) الوسوق: الأحمال. (١٢) الخليق: الجدير بالشيء. (١٣) كنهها: غايتها ونهايتها. (١٤) (رواية أخرى أخذ الحقوق بدلاً من جذب الرتوق) وجذب الرتوق: أي عند تصدع الكلمة وانشقاق العصا ووقوع الحرب. (١٥) عاتك: شديد الحمرة والخلوق: ضرب من الطيب. (١٦) أي كان كليب ملكاً دان له الناس بالطاعة. (١٧) شفرات السيوف: حدّها. (١٨) شخب العروق: قطعها وسيلان الدم منها. (١٩) شرح القصائد العشر للتبريزي. (٢٠) المصدر السابق، ص٢٩٩، والمرقش الذي يزين القول بالباطل ليقبل الملك منه باطله، مطلوب عليه: أي لا يُدرك بثأره. (٢١) الكامل في التاريخ لابن الأثير، ج١، ٣٤٣-٣٥٥، وأيام العرب في الجاهلية، جاد المولى، ص٢٤٦-٢٧٧. (٢٢) القصيدة (٣٤٨) من ديوان الحماسة لأبي تمام، تحقيق العسيلان. (٢٣) أي كانت نساؤنا يخبأن وجوههن عفة وحياءً، والآن ظهرن لا يعقلن من الحزن! . (٢٤) أي كانت نساؤنا يخبأن وجوههن عفة وحياءً، والآن ظهرن لا يعقلن من الحزن! . (٢٥) المعلقة، ص٤٧٥ اختيارات الأعلم. (٢٦) ابنا ضمضم: كان عنترة قتل أباهما وهما يتواعدانه. (٢٧) الخامعة: الضبع، والقشعم: من النسور الكبيرة، وفي رواية التبريزي (جزر السباع، وكل نسر قشعم، ص٢٥١) . (٢٨) انظر اختيارات الأعلم الشنتمري (من ص٤٨٢ حتى ص٥١٧) . (٢٩) ديوان الحماسة لأبي تمام، رقم القصيدة (١٦٥) ، العسيلان. (٣٠) معلقة زهير (شرح القصائد العشر للتبريزي، ص١٢٥ وما بعدها) ، والأبيات قد مرت وشرحت في مناسبة سابقة. (٣١) الكامل في التاريخ ١/٣٥٩، وانظر أيام العرب في الجاهلية (ص ٣٢٢) وما بعدها. (٣٢) (يروي ابن الأثير أنه لم يحصل قتال ورأوا أن الأمر يسير واصطلحوا) . (٣٣) السيرة النبوية لابن هشام ١/١٨٤، وانظر الكامل في التاريخ. (٣٤) وكان رجلاً خليعاً فاتكاً. (٣٥) عن أيام العرب في الجاهلية، ص٣٣٥. (٣٦) - شعاعاً: متفرقين. (٣٧) لاتها: أى صنمها: (اللات) . (٣٨) المصدر السابق، ويقصد بالعقوة: الساحة والمحلة، وبالأرعن الأنف العظيم من الجبل شبّه به الجيش.