(٢) أخرجه مسلم والترمذي وأبو داود وابن ماجه والإمام أحمد. (٣) معالم السنن مع كتاب سنن أبي داود، ٣/٤٨٤. (٤) عون المعبود شرح سنن أبي داود، ٨/٣٨٢. (٥) الخبران في كتاب: (حسن الظن بالله عز وجل) ، لأبي بكر بن أبي الدنيا، ص٠٤. (٦) أخرجه البخاري ومسلم وابن ماجه والإمام أحمد. (٧) فتح الباري، ١٧/٣٩٧. (٨) شرح صحيح مسلم، للنووي، ١٤/٢١٠. (٩) شرح صحيح مسلم، للنووي، ١٤/٢. (١٠) أخرجه البخاري ومسلم والنسائي والترمذي. (١١) زاد المعاد في هدي خير العباد، ٣/٢٩٩. (١٢) تهذيب مدارج السالكين، ٢٤٠. (١٣) تهذيب مدارج السالكين، ٣٠٠. (١٤) حسن الظن بالله، ٤٠. (١٥) زاد المعاد، ٣/٢٣٥. (١٦) في ظلال القرآن، ٦/٣٢١٩. (١٧) الفرج بعد الشدة، للتنوخي، ١/١٥٤. (١٨) قال الله تعالى: [وَعَدَ اللَّهُ الَذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَذِي ارْتَضَى لَهُمْ] [النور: ٥٥] وعن تميم الداري قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل، عزاً يعز الله به الإسلام، وذلاً يذل به الكفر) أخرجه الإمام أحمد والحاكم والطبراني وانظر في تخريج هذا الحديث وغيره من الأحاديث المبشرة بنصرة الإسلام كتاب: (البشائر بنصرة الإسلام) ، للشيخ محمد الدويش. (١٩) أخرجه مسلم من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه. (٢٠) كتاب حسن الظن بالله عز وجل، ص ٤٠. (٢١) سير أعلام النبلاء، ٤/٣٢٥. (٢٢) كتاب حسن الظن بالله عز وجل ٩٦. (٢٣) حسن الظن بالله عز وجل، ٤٥. (٢٤) حسن الظن بالله عز وجل، ١١٧. (٢٥) المرجع السابق، ٢٣. (٢٦) انظر: الجواب الكافي، ص٢٤، وما بعدها. (٢٧) أخرجه البخاري ومسلم والترمذي ومالك في الموطأ. (٢٨) أخرجه البخاري ومسلم والإمام أحمد في مسنده. (٢٩) مسألة الجبر هي قولهم: إن العبد لا فعل له البتة، ولا اختيار، إنما هو مجبور على فعل المعاصي. (٣٠) الإرجاء: هو اعتقاد أن الإيمان هو مجرد التصديق وأن الأعمال ليس من الإيمان وأن إيمان أفسق الناس كإيمان جبريل وميكائيل وللاطلاع والتعرف على الجبر والإرجاء وفرقتي الجبرية والمرجئة، انظر: الملل والنحل، للشهرستاني، والفصل في الملل والأهواء والنحل، لابن حزم. (٣١) أخرجه البخاري ومسلم والإمام أحمد. (٣٢) روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني، ٩/٩٥. (٣٣) المجموعة الكاملة، لمؤلفات الشيخ السعدي رحمه الله، ٣/٥٠. (٣٤) الفوائد، ٨٦. (٣٥) انظر: زاد المعاد، المجلد الثالث، ص٩٢٢، وما بعدها. (٣٦) الفوائد، ١٦٦. (٣٧) مفتاح دار السعادة، ٤٢٤، وما بعدها.