(١) أخرجه البخاري صحيحه برقم (٧٣٥٢٠) ، ومسلم في صحيحه برقم (١٧١٦) . (٢) انظر: «الأشباه والنظائر في قواعد فروع الشافعية، مطبعة دار إحياء الكتب، مصر، ص ١١٣. (٣) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف ٩/٥٤٦، والبيهقي في السنن الكبرى (٨/١٣٥) ، والطحاوي في شرح معاني الآثار ٣/١٥٤. (٤) أخرج هذه القصة ابن عبد البر في «جامع بيان العلم وفضله» برقم (٨٧٠) بتحقيق الزهيري، دار ابن الجوزي ١٤١٩هـ ١٩٩٨م، والقصة وإن كان في سندها «محمد بن عمر الواقدي» وهو متروك إلا أن الذهبي قال بعد إخراجه للقصة برواية أخرى: «هذا إسناد حسن» انظر سير أعلام النبلاء ٨/٦٢. (١) انظر: سير أعلام النبلاء، الذهبي، تحقيق عبد القادر الأرنؤوط وآخرين، ط ٢ بيروت، مؤسسة الرسالة ١٤٠١هـ ـ ١٩٨١م. ٨/٦١ ـ ٦٢. (٢) الإمام محمد بن إبراهيم الوزير، وكتابه العواصم والقواصم «للقاضي إسماعيل الأكوع، مطبوع في مقدمة كتاب «العواصم والقواصم» تحقيق شعيب الأرنؤوط، مؤسسة الرسالة، ١/٦٣. (٣) ومن الجهود التي تذكر ولا تنكر في تمزيق هذا التحالف المشؤوم، جهود الشيخ عبد الرحمن الكواكبي في كتابه «طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد» ويلاحظ أن الكواكبي لديه بعض الانحرافات الفكرية التي تقربه من العلمانية انظر كتاب: (جذور الأنحراف في الفكر السياسي) للاستاذ جمال سلطان. (٤) تلك القصة في «ميزان الاعتدال في نقد الرجال» للذهبي، دار الكتب العلمية بيروت ـ لبنان، ط الأولى، ١٤١٦هـ ـ ١٩٩٥م، ٥/٤٠٧ في ترجمة غياث بن إبراهيم النخعي، والقصة في مصادر كثيرة