(٢) ديل كارنيجي: كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس، ص٩٢ بتصرف. (٣) ابن القيم: مدارج اسالكين، ج٣ ص٥٤٥. (٤) أخرجه أبو داود، كتاب الأدب، باب في حسن الخلق، ح/٤٨٠٠، قال الألباني: لكن للحديث شواهد يرتقي بها إلى درجة الحسن، السلسلة الصحيحة، ح/٢٧٣ ص٤٩٢. (٥) محمد أبو زهرة: أبو حنيفة. (٦) بكر بن عبد الله أبو زيد: الرد على المخالف، ص٦٠. (٧) شمس الدين الذهبي: سير أعلام النبلاء، ج٤ ص٣٩٧. (٨) البخاري، كتاب البيوع، باب إذا بيّن البيّعان. (٩) مقدمة ابن ماجه، ح/١٠، مسند أحمد، ج٢ ص١٧٨. (١٠) ابن تيمية: اقتضاء الصراط المستقيم، ص٤٣. (١١) البخاري، كتاب بدء الخلق، ج٤ ص٩٢. (١٢) البخاري، كتاب الأدب، ح/٢٩٥. (١٣) انظر الموافقات، ج١ ص٤٦. (١٤) النووي: رياض الصالحين، ص٢٨٩. (١٥) الشنقيطي: آداب البحث والمناظرة، ص٧٦.