(٢) المصدر نفسه، ص٣. (٣) الموافقات، ج٤، ص٢٤٩. (٤) قال في كشاف اصطلاحات الفنون (ج٣، ص١٣٠٤) : (اللزوم عند أهل المناظرة ويسمى بالملازمة والتلازم والاستلزام أيضاً: كون الحكم مقتضياً لحكم آخر؛ بأن يكون إذا وجد المقتضي وجد المقتضى وقت وجوده والحكم الثاني المقتضى على صيغة اسم المفعول يسمى لازماً وقد يكون الاستلزام من الجانبين: فأي (الجانبين) يتصور مقتضياً يسمى ملزوماً، وأي (الجانبين) يتصور مقتضى يسمى لازماً وعند المنطقيين: عبارة عن امتناع الانفكاك عن الشيء، وما يمنع انفكاكه عن الشيء يسمى لازماً، وذلك الشيء ملزوماً، والتلازم عبارة عن عدم انفكاك من الجانبين، والاستلزام عن عدمه من جانب واحد، وعدم الاستلزام من الجانبين عبارة عن الانفكاك بينهما) (وانظر: التعريفات: ص١٩٠، الإيضاح لقوانين الاصطلاح: ص٣٩، الكليات: ص٧٩٥. (٥) المراد به هنا: المقدّمة أو المقدّمات. (٦) المراد به هنا: النتيجة. (٧) الرد على المنطقيين، ص٢٥٢. (٨) المصدر نفسه، ص٢٥٠. (٩) المصدر نفسه، ص١١٩. (١٠) أي: القياس المنطقي. (١١) آداب البحث والمناظرة، ص٥. (١٢) الرد على المنطقيين، ص٢٤٧. (١٣) نقض المنطق، ص٢٠١. (١٤) الرد على المنطقيين، ص٢٤٩. (١٥) المصدر نفسه، ص٢٥٢. (١٦) المصدر نفسه، ص١٦٨. (١٧) المصدر نفسه، ص١٦٩. (١٨) المصدر نفسه، ص١٦٩. (١٩) نظرية القياس الأرسطي، ص٢٢٩. (٢٠) انظر: الموافقات، ج٤، ص٢٤٩. (٢١) انظر: الرد على المنطقيين: ص١٩٥-١٩٨، ٣٢١، نقض المنطق: ص٢٠٩.