(٢) انظر: تلبيس إبليس، ص ١٢٣. (٣) البخاري، كتاب العلم، باب ٤٩. (٤) مسلم، المقدمة، ص ١١. (٥) رواه أحمد، ج٤ ص١٨٢، وانظر صحيح الجامع، ح ٤٨٨٧. (٦) مسلم، ح ٥، وعند أبي داود ح ٤٩٩٢: (كفى بالمرء إثماً) . (٧) أخرجه أبو خيثمة في كتاب العلم، ص ١٠٩. (٨) انظر شرح الألفية للسخاوي، ج١، ص٢٨٣. (٩) السابق: ج١ص٣١٣. (١٠) انظر الفتاوى، ج١٨ ص ٦٦. (١١) رواه البخاري، ح ٦٣٣٧. (١٢) رواه البخاري، ح ٧٠. (١٣) رواه أبو داود، ح ١١٠٧، وانظر: صحيح سنن أبي داود، ح ٩٧٩. (١٤) البخاري، ح ٣٥٦٧. (١٥) الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع، للخطيب البغدادي، ج٢ ص ١٢٨. (١٦) صحيح سنن الترمذي، ح ١٢٥٧. (١٧) جامع العلوم والحكم، ج٢ ص ١١١. (١٨) رواه البخاري، ح ٤٨٠٩. (١٩) الفتح، ج١١ ص ١٤٣. (٢٠) لسان العرب، م١ ص ٤٧٧. (٢١) صحيح سنن الترمذي، ح ١٦٤٢. (٢٢) رواه الترمذي، ح ٧٥٧. (٢٣) رواه مسلم، ح ٦٧٩. (٢٤) رواه البخاري عن البراء، ح ٣٨٠٢. (٢٥) رواه مسلم، ح ٢٩٥٧. (٢٦) وصحح أحمد شاكر إسناده، ح ٥٤١٤. (٢٧) أخرجه في الصمت وآداب اللسان، ص٢٩٥، رقم ٥١٤، وقال المنذري في الترغيب، ج١ ص ١٢٥: بإسناد جيد أهـ، والمرفوع في ضعيف الجامع، ح٢٥٠٢. (٢٨) تربية الأولاد في الإسلام، عبد الله ناصح علوان، ج٢ ص ٧١٥. (٢٩) الحلية، لأبي نعيم، ج٥ ص ١١٠. (*) وقد شحن ابن الجوزي كتبه الوعظية بالأحاديث الموضوعة، والقصص الباطلة، كما ذكر ذلك السخاوي (شرح الألفية، ج١ ص٢٧٧) ومن هذه الكتب: المدهش، وذم الهوى، والمواعظ والمجالس. (**) ذكر ابن تيمية كتاب (الإحياء) فأنصفه، كما هو منهج أهل السنة، فذكر أن فيه فوائد في أعمال القلوب والأدب، لكن فيه مواد مذمومة فاسدة: من كلام الفلاسفة وأغاليط الصوفية، وفيه أحاديث موضوعة كثيرة، ويمكن الاستفادة بالكتاب مع تخريج الحافظ العراقي، ولكن ينبغي ألا يشتغل به إلا ذوو القدم الراسخ في العلم الشرعي.