(١) رد المحتار ٤/٢١٥، النووي: المجموع ٤/٣٣٠، ٩/٥٠، روضة الطالبين ٣/٢٨٥، مغني المحتاج ١/٣٠٧، ٤/١٨٨، المحلى ٧/٤٢٦. (٢) رد المحتار ٤/٢١٥، الطوري: تكملة البحر الرائق ٨/٢٣٧، المقدمات الممهدات ٣/٤٦٦، ابن عبد البر: الكافي في فقه أهل المدينة المالكي /١٨٨، كفاية الطالب الرباني ٢/٤٥٣، المجموع ٩/٥٠، روضة الطالبين ٣/٢٨٥، مغني المحتاج ٤/١٨٨، المغني ٨/٦٠٥، كشاف القناع ٦/٢٠٠، الرحيباني: مطالب أولي النهى ٦/٣١٨. (١) الرهط: هم جماعة الرجال من ثلاثة أو سبعة إلى عشرة، أو هم ما دون العشرة، ولا واحد له من لفظه، وعرينة: حي من بجيلة، والجوى: هو داء السل وتطاول المرض، ويطلق على داء الصدر، واجتواه: أي كرهه، واجتووا المدينة: أي أصابهم الجوى، وهو داء الجوف إذا تطاول. أو كرهوا الإقامة بها واستوخموها، أو لم يوافقهم طعامها، وارتهست أعضادنا: أي اصطكت، والحرة: أرض ذات حجارة سود بظاهر المدينة المنورة تبدو كأنها أحرقت بالنار. (عمدة القارئ ٢١/٢٣٤، عون الباري ١/٤٣٥، شرح النووي على صحيح مسلم ١١/١٥٤، الفيروز آبادي: القاموس المحيط/٨٦٢ ـ رهط، ٧٠٨ ـ رهس) ، والحديث أخرجه البخاري ومسلم في الصحيحين. (صحيح البخاري ٤/٩، صحيح مسلم ١١/١٥٤ - ١٥٦) . (٢) المحلى ١/ ١٧٥. (٣) فقد روي عن أنس ـ رضي الله عنه ـ أنه قال: «إن عبد الرحمن بن عوف والزبير بين العوام، شكوَا إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- القمل، فرخص لهما في قُمُص الحرير في غزاة لهما» ، وفي رواية أخرى بلفظ: «رخص رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لعبد الرحمن بن عوف والزبير بن العوام في القمص الحرير في السفر من حكة كانت بهما أو وجع» ، أخرجه البخاري ومسلم في الصحيحين. (صحيح البخاري ٤/٣٢، صحيح مسلم ٢/٢٣٤) . (٤) عمدة القاري ٣/٣٣ - ٣٤، الهداية (مع فتح القدير عليه) ١/١٠٢. (٥) نيل الأوطار ١/٤٩. (٦) عون الباري ١/٤٣٦. (٧) عمدة القاري ٣/٣٣. (٨) المصدر السابق / ٣٤. (٩) أخرجه ابن حبان في صحيحه وصححه، والحاكم في المستدرك وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وأخرجه البيهقي في سننه وسكت عنه، وأخرجه الهيثمي في مجمع الزوائد، وقال: رواه أبو يعلي والبزار والطبراني في الكبير، ورجال أبي يعلي رجال الصحيح غير حسان بن مخارق، فقد وثقه ابن حبان، وأخرجه ابن حزم في المحلى وقال: في سنده سليمان الشيباني وهو مجهول (الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان ١٠/٦٩، المستدرك ٤/٢١٨، السنن الكبرى ١٠/٥، مجمع الزوائد ٥/٨٦ عمدة القاري ٣/ ٣٤، المحلى ١/١٧٥ - ١٧٦) . (١٠) أخرجه أبو داود في سننه وسكت عنه، وقال الشوكاني: في إسناده إسماعيل بن عياش وفيه مقال كما قال المنذري، ولكنه إذا حدث عن أهل الشام فهو ثقة، وقد حدث هنا عن ثعلبة بن مسلم الخثعمي، وهو شامي، عن أبي عمران الأنصاري، وهو أيضاً شامي، (سنن أبي داود ٣/٣٣٥، نيل الأوطار ٩/٩٣) . (١١) السنن الكبرى ١٠/٥. (١) المحلى ١/١٧٦ - ١٧٧. (٢) نيل الأوطار ١/٤٩. (٣) عمدة القاري ٣/ ٣٤. (٤) الذرب: فساد المعدة، والمرض الذي لا يبرأ، والحديث أخرجه عبد الرزاق في مصنفه من حديث ابن جريج عن رجل من بني زهرة عن النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ ففي سنده رجل مجهول، وذكره ابن حجر في فتح الباري، وقال أخرجه ابن المنذر عن ابن عباس مرفوعاً، وكذا ذكره الشوكاني. (مصنف عبد الرزاق ٩/٣٥٩) ، ابن حجر: فتح الباري ١٠/١٤٣، نيل الأوطار ١/٦١) . (٥) نيل الأوطار ١/٤٩ - -٥. (٦) ص، ٦. (١) المجموع ٩/٥١، ٥٣. (٢) السنن الكبرى ١٠/٥. (٤) نيل الأوطار ٩/٩٤. (٣) عمدة القاري ٣/٤٣، نيل الأوطار ١/٤٩ - ٥٠، عون المعبود ١٠/٣٥٢. (٥) رد المحتار ٥/٢٤٩. (٦) المصدر السابق ٤/٢١٥. (٧) أخرجه الحاكم في المستدرك، وقال: صحيح على شرطهما ولم يخرجاه، وقال: الدواء الخبيث هو الخمر بعينه بلا شك، وأخرجه الترمذي وأبو داود وابن ماجة في سننهم، وسكت عنه الترمذي، وفسر الترمذي وابن ماجة الدواء الخبيث بالسم، وذكره السيوطي في الجامع الصغير ورمز له بالصحة. (المستدرك ٤/٤١٠ سننن الترمذي ٦/٢٤٣ - ٢٤٤، سنن أبي داود ٤/٧، سنن ابن ماجة ٢/١١٤٥، السيوطي، الجامع الصغير (مع فيض القدير للمناوي عليه) ٦/٣١٤) . (٨) المستدرك ٤/٤١٠، سنن الترمذي ٦/٢٤٤، سنن ابن ماجة ٢/١١٤٥، ابن العربي: عارضة الأحوذي ٨/٢٠٣، عون المعبود ٤/٧. (١) المجموع ٩/٥٣. (٢) السنن الكبرى ١٠/٥. (٣) ص ٨. (٤) أخرجه البيهقي في سننه وسنده صحيح على شرط الشيخين (السنن الكبرى ١٠/٤، فتح الباري ١٢/١٨١) . (٥) رد المحتار ٤/٢١٥، العناية ٨/٥٠٠. (٦) أخرجه البيهقي في سننه ١٠/٥. (٧) زاد المعاد ٣/١١٤. (٨) المصدر السابق. (٩) المصدر السابق. (١٠) المصدر السابق/ ١١٥.