(٢) جزء من حديث أخرجه الشيخان من حديث عائشة ـ رضي الله عنها ـ. (٣) سير أعلام النبلاء، للذهبي ١ / ١٢٧. (٤) المصدر السابق. (٥) عاجت: مالت ومرت وألمت. (١) انظر ٣ / ٤٥. وانظر ٣ / ١٥ ـ ١٦ ـ ١٤ ـ ٨١ ـ ٨٣ ـ ٨٤. ليتنا لم نعش إلى أن رأينا علماً به يلوذون بل قد إذ نسوا الله قائلين وإذا مات يجعلوه مزاراً بعضهم قبل الضريح وبعض هكذا المشركون تفعل مع فالحذار الحذار من فعل أهل كل ذي جنة في الناس قطبا اتخذوه من دون ذي العرش ربا لجميع الأنام يفرج كربا وله يهرعون عجماً وعربا عتب الباب قبلوه وتربا أصنامهم تبتغي بذلك قربا الجهل ولو عالماً يدرس كتبالان (٢) يقصد بالمكافأة العقوبة المقابلة لمخالفة الأمر بفتح الحوانيت والأسواق. (٣) انظر ١ / ٤٥، فالعيسوية وطريقتهم أنهم يجلسون قبالة بعضهم صفين ويقولون كلاماً معوجاً بلغتهم بنغم وطريقة مشوا عليها، وبين أيديهم طبول ودفوف يضربون عليها على قدر النغم ضرباً شديداً مع ارتفاع أصواتهم.. وأما جمع العوام وتحلقه بالمسجد للحديث والهذيان واللغط والحكايات والأضاحيك والتلفت إلى حسان الغلمان الذين يحضرون للتفرج والسعي خلفهم والافتتان بهم، وأما جماعة الأشاير من الحارات البعيدة القريبة بين أيديهم منار القناديل والشموع والطبول والزمور ويتكلمون بكلام محرف يظنون أنه ذكر وتوسلات يثابون عليها وينسبون من يلومهم ويعرضهم إلى الاعتزال والخروج والزندقة. (١) انظر ١ / ٢٦٣، وما أجمل نظم الحجازي في هذا الموضع وهو: (٢) تفسير المنار ١٢ / ٢٤٤. (٣) المصدر السابق. (٤) انظر دراسات في التصوف لإحسان ظهير، ص ٢٧٤ نقلاً عن نشرت جريدة (لابريس ليبر) وهي جريدة فرنسية يومية استعمارية كانت تصدر في الجزائر. (١) جريدة الشرق الأوسط جمادى أول ١٤٢٣ هـ يوليو ٢٠٠٢م وهي عبارة ذات دلالة وبعد عميقين ينبغي التيقظ لصدقها وحملها على الجد؛ لأنها صدرت ممن طاف في البلاد شرقاً وغرباً حتى صرح بقوله: (فلنا محاضرات في الجامعات الموجودة بدولة الإمارات وفي الكويت والبحرين وقطر وعمان وفي الأردن ولبنان كنا ضيوفاً على سماحة المفتي وقمت برحلات إلى أندونسيا وسيريلانكا وشرق أفريقيا وإلى أمريكا وهولندا وبلجيكا وإيرلندا وبريطانيا كل هذه الدول مفتوحة لنا وفي مجال دعوتنا بفضل الله تعالى) صحيفة الراية القطرية ٣٠/٨/٢٠٠٢. (٢) حتى فطن لهذا التعميم بعض محاوريه بقوله: (إجابتك دبلوماسية) كما في صحيفة الأنباء الكويتية نقلاً عن موقع علي زين العابدين. (٣) السياسة الكويتية نقلا عن موقع علي زين العابدين. (٤) صحيفة الأيام البحرينية ٢٦ / ٨ /٢٠٠٥ ـ مجلة المصور المصرية ٢٦/٧/٢٠٠٢ ـ صحيفة الأهرام العربي ٦ / ٧ ٢٠٠٢ م نقلاً عن الموقع. وقد دافع عن المساجد التي فيها أضرحة الصالحين بحجة أن الأزهر فيه ثلاثة قبور! وأبدى حرصاً على العامة الذين يتخذون وسائط، فقال: لا أستطيع أن ألغي فكرة التوسل بالصالحين وتوسيطهم لكي لا يقع أحد العامة في الشرك! فلو فعلت ذلك لارتكبت خطأ كبيراً في علاج المشكلة! الصواب هو تعريفهم بآداب توسلهم بالصالحين، وتهذيب أسلوبهم وخطابهم هذا، ثم قرر أنه يحتاج ـ أدباً مع الله ـ تعالى ـ: إلى واسطة. انظر ندوة مجلة الأهرام العربي من الموقع. والعجب لا ينقضي من صنيع الجفري ودفاعه عمن يتخذ شفعاء يتوسطون في قضاء الحوائج بينهم وبين الله وهو الشرك الذي جاء الرسل لمحاربته وصرح الشيطان الذي هدمه القرآن؛ فلا حول ولا قوة إلا بالله. (٥) أم القرى لعبد الرحمن الكواكبي، ص ١٣٠. (٦) كتاب الإيمان لشيخ الإسلام ابن تيمية، ص ٦٣٧. (٧) السنة، لعبد الله بن أحمد بن حنبل. (١) الشريعة ٢ / ٦١٤، الإبانة لابن بطة ٢ / ٧٦٠. (٢) مدارج السالكين. (٣) انظر فتاوى اللجنة الدائمة، برقم ٢٠٢١٢ ـ ٢١١٥٤ ـ ٢١٤٣٥ ـ ٢١٤٣٦. (٤) درء الفتنة عن أهل السنة. (٤) الرد على العنبري بقلم الشيخ صالح الفوزان، نشر المقال في صحيفة الجزيرة السعودية عدد ١٠١٤٧ بتاريخ ١٠ / ٧ / ٢٠٠٠. (١) شرح العقيدة الطحاوية، ص ٢٥. (٢) كتاب القدر، ص ٥٢٨. (٣) عقيدة القضاء والقدر لعبد الرحمن المحمود، ص ٢٩٥. (٤) تاريخ الجبرتي. (٥) مدارج السالكين ١ / ٤٣٧، وانظر أيضاً ص ٧٦ ـ ٢٠٨ ـ ٢٠٩ ـ ٢٥٢ ـ ٢٧٥ ـ ٢٨٠ ـ ٤٣٦. (٦) انظر الرحلة المكية لأحمد بن حسن العطاس أو تنوير الأغلاس.