للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[بريد القراء]

* الأخ عبد الصمد محمد قارى

نرحب بمشاركتك، فكرة قصيدتك جيدة، ولكن تحتاج إلى إقامة الوزن، حبذا

لو عرضت إنتاجك الشعري على خبير بالشعر، وسوف ننشر ما يكون صالحاً بإذن

الله. وشكراً لكم على ثقتكم.

* الأخ أبو عبد الله المطرفي

قصيدتك جيدة، وسوف ننشرها في المستقبل، لسبب تراكم كثير من القصائد

التي وصلت قبلها، وشكراً لك على ثقتك بنا، ونرجو مواصالة المشاركة.

* الأخ طه جبر

أرسل رسالة أشاد فيها بالمجلة وببعض المقالات فيها كمقالات الدكتور أحمد

إبراهيم خضر عن علماء الاجتماع والعداء للصحوة الإسلامية، ويشكو من عدم

وصول المجلة لمدينته ويعد بالمشاركة.

ونحن نرحب بالأخ طه جبر ومشاركته، ونسأل الله أن نكون عند حسن ظنه

وظنون القراء الكرام ونرجو أن يتهيأ للمجلة أن تصل إلى كل من يحب قراءتها.

* الأخ ظافر الدوسري

أرسل لنا أنه أحد المعجبين والمتابعين لقراءة المجلة شهرياً لما تتضمنه من

مقالات ومواعظ وشعر ممتاز ونقل لأخبار المسلمين، ويطلب منا أن نكتب عن

أحوال المسلمين في يوغسلافيا وسيريلانكا.

البيان: نشكرك على اهتمامك، وقد كتبنا شيئاً عن يوغسلافيا، ونرجو أن

يتيسر لنا المزيد من ذلك ومن الكتابة عن أحوال المسلمين في سيريلانكا.

* الأخت أم أسماء

نشكر لكم ملاحظتك القيمة على القصيدة المنشورة في العدد ٤٨ ومما جعلنا

نمرر ذلك أننا فهمنا قصد الشاعر أنه يعني الرجال أصحاب الموقف.

* الأخ محمد بن ظافر الشهري:

نشكركم على رسالتكم والنصح الوارد فيها، ونحن نرحب بكل اقتراح ونصح

يأتي من القراء، ونسأل الله العون على تطبيق النافع من ذلك، نرجو منكم دوام

المشاركة.

هذا ونعتذر عن الأخطاء المطبعية التي وردت في قصيدة (من كابل إلى

القدس) في العدد (٤٨) ، نعيد الأبيات التي وردت فيها تلك الأخطاء مصححة وهي:

وقيل لها فَلَمْ تسمع لقولٍ ... يُحذِّرها ولم تَقْبل عتابا

لَئِنْ سُمنا جَحَافِلَكُم عذاباً ... فإن إلَهنَا أقسى عِقابا

هي الإكسير إن دارت رَحَاها ... يعودُ كُهُولُنا فيها شبابا

نُسيل دِماءهُ وَعداً علينا ... ونجعلُها لأفْرُسِنا خِضَابا

أتى دُباً يُزَمجرُ فانبرينا ... لهُ حتى طَرَدْناهُ ذُبَابا

فإن سُيُوفَنَا ظمأى جياعٌ ... تُحبُّ الهامَ منك والرقابا

* الإخوة الذين يبعثون إلينا بإنتاجهم الشعري لنشره:

هناك كمية كبيرة من الشعر تردنا لنشرها في البيان ونحن ننشر ما نراه مناسباً

وصالحاً. وكثير مما يرد لا يصلح إما لأنه شعر غير مستقيم المعنى وإن كان جيد

الموضوع؛ وإما أن موضوعه مبتذل ومطروق؛ أو لأنه شعر مناسبات فات أوانها

لا جديد فيه.

وسوف ننشر تباعاً قصيدة أو قصيدتين لا أكثر من أفضل ما يصلنا من القراء

الكرام. ونطلب من الشعراء أن لا يتعجلوا كتابة الشعر، وأن لا يخوضوا هذا

المعترك إلا بعد الاطمئنان إلى وجود الموهبة، والدراسة العميقة الواسعة للشعر

الجيد وشروط جودته، وكذلك دراسة النقد الأدبي الذي هو بمكانة الحارس لهذا

المجال.

* من الأخت منيرة محمد جاءتنا هذه الرسالة:

في كل يوم أسمع أخبار الجرائم، وأخبار الأعراض التي تنتهك والأموال التي

تسرق، أتساءل: هل جميع ما سمعته قد حدث فعلاً؟ هل صحيح أن الفساد طم

وعمّ، وإلى متى يبقى جرحنا ينزف؟ أسئلة كثيرة تدعوني لأقول: أعلى أرض

الإسلام تفعل هذه المنكرات؟ ! بماذا نداوي جراح المجروحين؟ ماذا سنقول لمن

أجهد نفسه في تربية ابنه وكان يحلم له بمستقبل سعيد ثم يفتش عنه فيجده قد ضاع

في عالم آخر ماذا سنقول لنبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- الذى قال لنا:

«تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما، كتاب الله وسنتي» إني أوجه كلماتي لأبناء الإسلام ودعاة الإسلام ليقوموا بواجبهم.