(١) انظر: صحيفة الإندبندت البريطانية للكاتب دانيال هودن ١/٩/٢٠٠٥م. (٢) هدم الأوثان والأبنية على القبور ونحوها من شعائر الشرك هو سبيل المؤمنين تأسياً برسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فعن أبي الهياج الأسدي قال: قال لي علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ: «ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؟ ألاَّ تدع تمثالاً إلا طمسته، ولا قبراً مشرفاً إلا سويته» أخرجه مسلم. (٣) الأنصاب: الأصنام. (٤) أخرجه البخاري، ح (٤٩٢٠) . (٥) انظر: تفسير الطبري (٢٩/٩٨) . (١) أخرجه سعيد بن منصور في سننه، وعبد الرزاق في مصنفه. (٢) مجموع الفتاوى (١٧/٤٦٦) . (٣) اقتضاء الصراط المستقيم (١/٤٧٧) . (٤) الآثار النبوية، ص ٧٨. (٥) انظر: مجلة العرب، السنة السابعة عشر، الجزء الثالث والرابع. (٦) تلبيس إبليس، ص ٤٥٥. (٧) اقتضاء الصراط المستقيم (٢/٦١٢) .