(٢) التفسير والمفسرون: محمد حسين الذهبي، بيروت، دار القلم، الطبعة الأولى، ج ١، ص ١٦٨، بتصرف. (*) النصارى أيضاً ينسبون لبني إسرائيل بنص القرآن: [وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم] (الصف: ٦) إلى قوله تعالى: [فَآمَنَت طَّائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَت طَّائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ] (الصف: ١٤) فالذين آمنوا بعيسى من بني إسرائيل هم النصارى، والذين كفروا به منهم هم اليهود - البيان-. (٣) رواه البخاري: كتاب أحاديث الأنبياء، باب ما ذُكر عن بني إسرائيل. (٤) رواه البخاري: كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء» . (٥) انظر: بحوث في أصول التفسير: محمد بن لطفي الصباغ، بيروت، المكتب الإسلامي، ص ٧١- ٧٣ وكتاب التفسير والمفسرون: الذهبي، ص ١٨١ ١٨٣، وكتاب: الإسرائيليات والموضوعات: لمحمد أبو شهبة، ص ١٠٦، ١٠٧. (٦) سبق تخريجه. (٧) بحوث في أصول التفسير، محمد الصباغ، ص٧٣. (٨) المرجع السابق، ص ١٤٧. (٩) انظر التفسير والمفسرون، للذهبي، ص ١٧٢ ١٧٩ بتصرف. (١٠) مقدمة ابن خلدون: عبد الرحمن بن خلدون، بيروت، دارالهلال، ١٩٨٦م، ص ٢٧٩. (١١) الإسرائيليات والموضوعات: محمد أبو شهبة، ص ٧٣.