(١) انظر: في ظلال القرآن، ٢/٦٩٢، والخصائص العامة للإسلام، ص ٥٠، والإسلام وحاجة الإنسانية إليه، ص ٢٦٨. (٢) انظر: الإنسان بين المادية والإسلام، ص ٨٦. (٣) قال ابن الأثير في جامع الأصول، ٥/١١١: (الفضيخ: شراب يتخذ من بُسر مفضوخ، أي: مشدوخ) . (٤) أخرجه البخاري في عدة مواضع، منها في (كتاب الأشربة، باب نزل تحريم الخمر، وهي من البسر والتمر، حديث رقم (٥٥٨٢، ٥٥٨٣، ٤/١٢) ، ومسلم في (كتاب الأشربة، باب تحريم الخمر، حديث رقم (١٩٨٠، ٣/ ١٥٧٠، ١٥٧٢) . (**) قال بالإناء: حركه ورفعه. (***) الباطية: إناء يوضع فيه الشراب. (٥) أخرجه الطبري في تفسيره، ٧/٢٣. (٦) لقد انتشرت الخمر أم الخبائث في أمريكا، انتشار النار في الهشيم، مما أقنع الحكومة بضررها على الفرد والأسرة والمجتمع، فأصدرت الحكومة عبر مجالسها التشريعية، قانوناً يمنع تعاطي الخمور وبيعها وتصنيعها، وذلك في عام ١٩١٩م، على أن ينفذ القانون من بداية يناير عام ١٩٢٠م، وقد جندت الحكومة لتنفيذ هذا القانون كل إمكانياتها الضخمة، وبقدر ما أنفقته الدولة في الدعاية ضد الخمر بما يزيد على خمسة وستين مليوناً من الدولارات (قيمتها اليوم أكثر من ألف مليون دولار) ، وما أصدرته من النشرات والكتب، يبلغ عشرة بلايين صفحة، وأعدمت ثلاثمائة نفس، وسجنت خمسمائة ألف واثنين وثلاثين ألفاً، وثلاثمائة وخمسة وثلاثين شخصاً، وصادرت من الأملاك ما يصل إلى أربعمائة مليون وأربعة ملايين جنيه، ولكن كل ذلك لم يزد الأمريكيين إلا غراماً بالخمر، وعناداً في تعاطيها، حتى اضطرت الحكومة في عام ١٩٣٣م إلى إلغاء هذا القانون، وإباحة الخمر إباحة مطلقة، انظر: الإيمان والحياة، ص ١٨٨ - ١٨٩، وماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين، ص ١٦١، ١١٧، والخمر بين الطب والفقه، ص ٩، ١٠، ١١٨، ١٢٠. (٧) انظر: العقوبة، أبو زهرة، ص ٢٣، والجريمة، لأبي زهرة، ص ١٤. (٨) انظر: الكتاب والسنة يجب أن يكونا مصدر القوانين في مصر، ص ١٥، ١٦. (٩) انظر: السقوط من الداخل، ترجمات ودراسات في المجتمع الأمريكي، ص ٨٩. (١٠) انظر: الإسلام بين جهل أبنائه وعجز علمائه، ص ١٥، والإيمان والحياة، ص ١٧١، والإسلام وحاجة الإنسانية إليه، ص ٢٦٨، والعقوبة، لأبي زهرة، ص ١٩، والإسلام والأسرة والمجتمع، ص ١٢، ووجوب تحكيم الشريعة الإسلامية، ص ١٠٥، ١٠٦. (١١) انظر: في ظلال القرآن، ٢/٦٩٢. (١٢) انظر: الخصائص العامة للإسلام، ص ٤٨، ٤٩. (١٣) انظر: منهج القرآن في حماية المجتمع من الجريمة، ص ٢/٣٢٨. (١٤) انظر: الإسلام بين جهل أبنائه وعجز علمائه، ص ٢٢. (١٥) انظر: وجوب تحكيم الشريعة الإسلامية، ص ١٠٠، وأثر تطبيق الحدود في المجتمع، ص ٢٥٠، ومنهج القرآن في حماية المجتمع من الجريمة، ٢/٣٢٨، ومحاكمة مواد جرائم العرض والزنا وإفساد الأخلاق في القوانين الوضعية إلى العقل والعرف والشريعة، ص ٢٩، ٣٣. (١٦) انظر: التشريع الجنائي الإسلامي، ١/ ٦١٢، ٦١٣، وآثار تطبيق الشريعة الإسلامية في منع الجريمة، ص ١٦٨، ١٧٠. (١٧) إعلام الموقعين، ٢/١١٥. (١٨) انظر: منهج القرآن في حماية المجتمع من الجريمة، ٢/٣٢٧. (١٩) انظر: إعلام الموقعين، ٢/١١٤. (٢٠) انظر: منهج القرآن في حماية المجتمع من الجريمة، ٢/٣٣١، وآثار تطبيق الشريعة الإسلامية في منع الجريمة، ص ١٧٣. (٢١) انظر: الإنسان بين المادية والإسلام، ص ٨٥. (٢٢) انظر: العقوبة، لأبي زهرة، ص ٢٢.