(*) ورد في تفسير ابن كثير عند قوله تعالى:] وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا القُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إلاَّ كُفُوراً [] الإسراء: ٨٩ [ما نصه: أي أمطرنا هذه الأرض دون هذه وسقنا السحاب يمر على الأرض ويتعداها ويتجاوزها إلى الأرض الأخرى قال ابن عباس وابن مسعود رضي الله عنهما: ليس عام بأكثر مطره من عام؛ ولكن الله يصرفه كيف يشاء تفسير ابن كثير، ج٣، ص ٥١٣. (٢) الوطن العربي: أرضه وسكانه وموارده محمد صبحي وآخرون، ط ٢، ١٩٨٥م، دار الأنجلو المصرية. (٣) السياسة الدولية، عدد ١٠٥، إبريل، ١٩٩٠م، ص ١٤٠، السياسة الخارجية المصرية تجاه نهر النيل، د علاء الحديدي. (٤) بلغ عدد سكان مصر عام ١٤١٢هـ ٥٧ مليوناً و٧٥٨ ألف نسمة، وهم يزيدون فرداً كل ٢٤ ثانية كما أوضحه جهاز الإحصاء المصري، الحياة، عدد. (١٠٧١٠) ، ٥/٢/١٤١٢هـ. (٥) مجلة الشرق الأوسط، العدد ٢٤٤، الجمعة، ٦/١٢/١٩٩١م. (٦) انظر: المصدر السابق. (٧) السياسة الدولية، المنظور المائي للصراع العربي الإسرائيلي، ص ١٣٢، د حسن بكر. (٨) المرجع السابق، ص ١٥٦. (٩) المرجع السابق، وقد تم ذلك في مؤتمر مدريد للسلام عام ١٩٩١م. (١٠) (اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا) منظمة تابعة لهيئة الأمم المتحدة تبحث في الشؤون الاقتصادية والاجتماعية ونلحظ هنا أن هناك أسباباً أخرى أهمها: الزيادة السكانية في المنطقة، وكذا حرب المياه التي يشنها اليهود، وكذلك النمو الاقتصادي والاجتماعي في المنطقة. (١١) الفرسان، عدد ٧١٣ ٧/١١/١٩٩١م.