(٢) ١ /٤٧٩. (٣) الصحاح للجوهري: ٣/١١٩٩ - ١٢٠٠، وانظر: لسان العرب، القاموس المحيط مادة جمع. (٤) المعجم الوسيط: ١/١٣٥. (٥) مجموع فتاوى ابن تيمية: ٣/١٥٧. (٦) رواه مسلم في الإمارة، باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين برقم ١٨٤٨: ٣/١٤٧٦. (٧) أخرجه الترمذي في الفتن، باب في لزوم الجماعة: ٦/١٨٥، وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه، وقد روي من غير وجه، وصححه الحاكم: ١/١١٤. (٨) أخرجه الإمام أحمد: ٤/٢٧٨، وذكره الألباني في الصحيحة: ٢/٢٧٦. (٩) روى هذا الحديث من طرقٍ، عن أبي مالك الأشعري وابن عمر وابن عباس وأنس وسمرة وأبي نضرة وأبي أمامة وأبي مسعود، بألفاظ كثيرة، عند أبي داود والترمذي والحاكم وابن أبي عاصم في السنة قال الزركشي بعد أن ساق رواياته كلها وطرقه: واعلم أن طرق هذا الحديث كثيرة، ولا يخلو من علة وإنما أوردت منها ذلك ليتقوى بعضها ببعض، ومن شواهده ما في الصحيحين عن أنس: قال مُرَّ على النبي -صلى الله عليه وسلم- بجنازة فأثنوا عليها خيراً فقال: وجبت ثم مُرَّ بأخرى فأثنوا عليها شراً فقال: وجبت فقيل: يا رسول الله: لم قلت لهذا وجبت ولهذا وجبت؟ قال: شهادة القوم، والمؤمنون شهداء الله الأرض وفي لفظ مسلم من أثنيتم عليه خيراً وجبت له الجنة، ومن أثنيتم عليه شراً وجبت له النار، أنتم شهداء الله في الأرض -ثلاثاً- انظر المعتبر في تخريج أحاديث المنهاج والمختصر للإمام بدر الدين الزركشي ص (٥٧- ٦٢) بتحقيق حمدي بن عبد المجيد السلفي. (١٠) أخرجه مسلم في الفتن، باب قرب الساعة برقم (٢٩٤٩) : ٤/٢٢٦٨. (١١) انظر صحيح مسلم، كتاب الإمارة: ٣/١٤٨٠. (١٢) الاعتصام للشاطبى: ٣/ ٢٦٠ - ٢٦٥ باختصار يسير، وانظر: فتح الباري: ١٣ /٣٧. (١٣) انظر: مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية: ١٣/١٧٩، شرح أصول اعتقاد أهل السنة: ١/١٠٨ -١٠٩. (١٤) انظر الفَرْق لين الفِرَق للبغدادي ص (٣١٨- ٣٦١) .