(٢) القانون الدولي العام، د حامد سلطان، ص٢٩-٣٠، قانون التنظيم الدولي، د صلاح عامر، ص ٦١-٦٢. (٣) القانون الدولي، د حسين جابر، ص ٥٣، مصنفة النظم الإسلامية، د مصطفى كمال وصفي (رحمه الله) ، ص ٢٨٥. (٤) الشريعة الإسلامية والقانون الدولي، للمستشار علي علي منصور، ص ٥٨-٥٩. (٥) الشخصية الدولية، د محمد كامل ياقوت، ص ٢٧٧. (٦) تطور المجتمع الدولي، د يحيى الجمل، ص٣٧ وانظر ما كتبه د عبد العزيز سرحان عن تعصب الأوربيين الديني في القانون الدولي في كتابه مبادئ القانون الدولي، ص ١١-١٣، والكاتب النصراني مجيد خدوري في السلم والحرب، ص٣٧٧. (٧) انظر هذه التصريحات في الشخصية الدولية د محمد كامل ياقوت، ص ٨٨٢، والسلم والحرب لمجيد خدوري، ص ٣٦٩-٣٧٢. (٨) عن كتاب الحروب الصليبية، بدؤها مع مطلع الإسلام واستمرارها حتى الآن د أحمد شلبي، ص٢٠، وقد جعل العبارة في فاتحة كتابه أيضاً نقلاً عن مجلة الشؤون الخارجية سنة ١٩٨٥ والكتاب بجملته عرض شامل دقيق للهجمات الصليبية الغربية على العالم الإسلامي عبر العصور ونيكسون نفسه هو الذي قال حين عاد من جولة قام بها في أفغانستان لدراسة الأحوال هناك، وسأله الصحفيون: ماذا وجدت هناك؟ قال: وجدت أن الخطر هو الإسلام! ويجب أن نصفي خلافاتنا مع روسيا في أقرب وقت؛ فروسيا على أي حال بلد أوروبي! والخلاف بيننا وبينها قابل للتسوية، أما الخلاف الذي لا يقبل التسوية فهو الخلاف بيننا وبين الإسلام انظر: رؤية إسلامية لأحوال العالم المعاصر للأستاذ محمد قطب (حفظه الله) ، ص١٦١.