(١) جزء من حديث رواه مسلم عن عياض بن حمار رضي الله عنه، رقم ٢٨٦٥. (٢) وهؤلاء صنف آخر من الموحدين ليسوا داخلين في موضوعنا. (٣) الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح، ج٣، ص ٩١. (١) وتكتب أحياناً «الكلتية» نسبة إلى السلت أو الكلت، وهم مجموعة من الشعوب الأذربية كان لهم حضارة ما بين عامي ١٢٠٠ ـ ٢٠٠ قبل الميلاد، ولهم لغة وأساطير تميزهم عن الرومان واليونان. (٢) انظر سلفستر شولر في كتابه الضخم «الكنيسة قبل الإسلام» ، ج ١٢ كله. (٣) المصدر السابق ج٣ ص ٨١ ولاحظ تسميتهم جميعاً برابرة! (٤) انظر مادة سوسنيان في دائرة معارف كولومبيا المترجمة باسم الموسوعة العربية الميسرة. (٥) انظر التفصيل في قصة الحضارة، «ول ديورانت» ج ٢٩ ص١٩٠ فما بعدها. (٦) والطائفتان الأخريان هما النسطورية واليعقوبية، وكلها تعتقد التثليث، وإن اختلفت في وصف الحلول أو الاتحاد بين الخالق والمخلوق. (٧) انظر مؤلفات سليمان الغزي، ومنها ج ٣ ص ٧٥، تحقيق المطران ناوفيطوس إدلبي. (٨) رواه مسلم، رقم ٥٢٨. (٩) في سفر الخروج الفصل العشرون فقرة ٣ ـ ٥ «لا يكن لك آلهة أخرى أمامي ولا تصنع لك تمثالاً منحوتاً ولا صورة» . (١) انظر التفصيل في كتاب الإصلاح الديني في القرن السادس عشر. (٢) وقد درس اللغة العربية كما في قصة الحضارة ج ٢٤ص ٢٣٨. وانظر عنه وعن مقاومة الكنائس له، أزمة الضمير الأوروبي، بول هازار، تقديم طه حسين (ص٩٦-٩٧) . (٣) مثل مترجمي كتاب «أزمة الضمير الأوروبي» هامش، ص ٨٢. (٤) «ديورانت» ٢٤/٢٤٠ ـ ٢٤٨، والموسوعة الفلسفية د. عبد الرحمن بدوي، مادة كالفن. (٥) في الأساطير اليونانية ولدت «أخيدنا» وهي نصف امرأة ونصف أفعى «سربيروس» ذا الرؤوس الثلاثة الذي عمل حارساً لهاديس حتى استطاع هرقل أن يأسره، وهرقل هذا في أساطيرهم هو ابن المعبود الأكبر «زيوس» وأشهر أبطال المثيولوجيا اليونانية ثم الرومانية» [انظر معجم الأساطير، ماكس شابيرو، ترجمة حنا عبود] . (٦) أرسل الخليفة «لمقتدر» الرحالة المشهور «ابن فضلان» إلى ملك البلغار الذي أسلم، وراسل الخليفة وطلب أن يبعث إليه من يفقهه في الدين ويعلم قومه شرائع الإسلام، وقد وصل إلى تلك المملكة سنة ٣١٠ هـ ٩٢٢م. (١) انظر كتاب «الزنديق الأعظم» ، تأليف: جاي ديس، ترجمة أحمد نجيب هاشم. (٢) الربوبية: أصح تعريب لمصطلح «دايزم» ، والربوبيون: هم الذين يؤمنون بالله رباً خالقاً ولا يؤمنون به إلهاً معبوداً. (٣) للتفصيل طالع كتاب: «تراثنا الموحدي» تأليف: إيرل مورس ويلبر [بالإنجليزية] . (١) وقد ورد ذلك في وثائق رسمية منها المعاهدة بين حكومة الولايات المتحدة وولاية طرابلس (ليبيا) التي كانت شبه مستقلة، وهي وثيقة مهمة كتبت سنة ١٢١٨هـ، لكنني لم أستطع العثور على نصها العربي، والنص الإنجليزي في المادة (١٢) صريح في أن أمريكا ليست دولة نصرانية، ومن ثم فليس بينها وبين أي دولة محمدية علاقة عداء. (٢) مثل: الثيوصوفية، الأرواحية، عبادة الآلهة القديمة في مصر والشرق، السحر، وكذلك فلسفات حديثة مثل: العصور الجديدة، التطورية الجديدة، الفلسفة الخالدة، هذا غير مئات من النحل المنتسبة للنصرانية اسماً.