(٢) غيلان بن مسلم الدمشقي، أخذ عن معبد، وقتله هشام بن عبد الملك لبدعته الأعلام ٥/١٢٤. (٣) وهي: التوحيد (نفي الصفات) ، العدل (نفي القدر) ، المنزلة بين المنزلتين، الوعد والوعيد، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. (٤) واصل بن عطاء الغزّال: ولد بالمدينة عام ٨٠هـ، وكان رأس المعتزلة لمّا اعتزل حلقة الحسن البصرى ت ١٣١ هـ، لسان الميزان ٦/٢١٤، الأعلام للزركلي ٨ /١٠٨. (٥) عمرو بن عبيد بن باب البصري: ولد بالمدينة عام ٨٠ هـ وصحب واصلاً، واعتزل معه حلقة الحسن البصريّ، وعرف عنه الورع والعبادة، مع قوله ببدعة القدر وسب الصحابة وسائر أقوال الاعتزال، توفي في ١٤٢هـ الأعلام ٥/٨١، وفيات الأعيان ١/٣٨٤. (٦) عبد الجبار بن أحمد، القاضي الهمداني، ولد حوالي ٣٢٠هـ، برع في الفقه والحديث، وانتحل مذهب الأشاعرة فترة ثم انتقل إلى الاعتزال، توفي بالريّ عام ٤١٥ هـ الأعلام ٣/٢٧٣، تاريخ بغداد ١١/١١٣. (٧) الملل والنحل للشهرستاني ١/٤٥. (٨) إبراهيم بن سيّار النظام: شيخ الجاحظ: عرف عنه الذكاء، واطلع على كتب الفلاسفة والدهريين، وقد ابتدع في الاعتزال أقوال لم يسبق إليها كقوله بالطفرة، وعدم قدرة الله سبحانه على فعل الجور توفي بين ٢٢١ هـ، ٢٢٣ هـ طبقات المعتزلة لابن المرتضى /٤٩، الفرق بين الفرق للبغدادي /١٣١. (٩) جهم بن صفوان الراسبي: كاتب الحارث بين سريج، تتلمذ للجعد بن درهم، وقال عنه الذهبي: الضال المبتدع، رأس الجهمية (تذكرة الحفاظ) ،أول من قال بالإجبار في الأعمال، (الفرق البغدادي) /٢١١. (١٠) الملل والنحل للشهرستاني ١/٨٧. (١١) الشهرستاني ١/٩٠، والفرق للبغدادي/٢١٣. (١٢) الشهرستاني ١/٩٦. (١٣) الشهرستاني ١/٩٧. (١٤) محمد بن الطيب بن محمد، أبو بكر الباقلاني، القاضي، ولد بالبصرة، وسكن بغداد، وتوفي بها عام ٤٠٣ هـ، وكان غزير الإنتاج، له من التصانيف المشهورة التمهيد، والتقريب والإرشاد، المقنع في أصول الفقه، وكان مالكّي المذهب، أشعريّ العقيدة، مقدماً عندهم فيها الأعلام ٦/١٧٦، تاريخ بغداد ٥/ ٣٧٩. (١٥) الشهرستاني ١/٩٧. (١٦) شفاء العليل لابن القيم /٤٩. (١٧) شفاء العليل/٥٠. (١٨) عبد الملك بن عبد الله الجويني، أبو معالي، ولد ببلدة نيسابور عام ٤١٣هـ وتلقى العلم على المذهب الشافعي من والده الملقب ركن الإسلام ونبغ وناظر العلماء، ثم توجه لمكة والمدينة حيث جاور بهما أربع سنوات وعاد بعدها إلى نيسابور حيث أقام له نظام الملك المدرسة النظامية ليدرس فيها، واستمر على ذلك عشرين عاماً حتى وفاته -رحمه الله تعالى - في ٤٧٨ هـ، وكان عالماً جليلاً له مؤلفات شهيرة كالغياثي، والبرهان في أصول الفقه، لولا انتسابه إلى المذهب الأشعري في بعض مسائل الصفات وغيرها، مذاهب الإسلاميين /٦٧٩ وبعدها. (١٩) شفاء العليل لابن القيم /١٢٣ ينقل عن النظامية لإمام الحرمين. (٢٠) الشهرستاني / ٤٥. (٢١) الشهرستاني/ ٤٢. (٢٢) شفاء العليل /١٢٧ الشهرستاني/١٠١. (٢٣) الشهرستاني / ٤٦، ٤٧. (٢٤) البغدادي، الفرق بين الفرق.