(٢) انظر: الصحاح للجوهري: ٦/٢٢٣٤، ترتيب القاموس المحيط: ٣/ ٥١٣، تعريفات الجرجاني ص (٢١٦) . (٣) انظر: إحياء علوم الدين للغزالي: ١/٣٢-٣٢. (٤) شرح التوضيح على التنقيح للتفتازاني: ١/٢٧-٢٩. (٥) انظر التوضيح للتفتازاني: ١/١٩-٢٠، كشف الأسرار علي أصول البزدوي: ١/٨، كشاف اصطلاحات الفنون للتهانوي: ١/٤١-٤٢. (٦) نشأة الفكر الفلسفي للنشار: ١/٢٣٤. (٧) انظر مجموع الفتاوى: ٥/٤٦-٤٨، درء تعارض العقل والنقل: ٦/ ٢٦٣ - ٢٦٤. (٨) انظر المفردات للراغب ص (٢٦) ، المختار من كنوز السنة للدكتور محمد عبد الله دراز ص (٦٩) . (*) نفى ابن تيمية أن يكون التصديق مرادفاً للإيمان، لا لفظاً ولا معنى، وأتى على ذلك بأدلة لغوية وشرعية، ورد على ما ينبني على هذه المقدمة أيضاً من أن التصديق لا يكون إلا بالقلب أو اللسان، وفصل القول في مسألة مهمة بما لا مزيد عليه ولا أشفى منه وهي: هل في اللغة أسماء شرعية نقلها الشارع عن مسماها في اللغة؟ أو أنها باقية في الشرع على ما كانت عليه في اللغة، لكن الشارع زاد في أحكامها لا في معناها يراجع كتاب الإيمان لابن تيمية ص ٢٤٧-٢٥٩ ط دار الكتب العلمية وحوالي ص ٢٧٢-٢٧٦ ط المكتب الإسلامي - التحرير -.