(١) أخرجه مسلم، كتاب: الصيام، باب: كراهة صيام يوم الجمعة منفرداً (٣/١٥٤) . (٢) شرح صحيح مسلم (٨/١٩) . (٣) أخرجه البخاري، كتاب: الجمعة، باب: قوله ـ تعالى ـ: {فَإذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانتَشِرُوا فِي الأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ} [الجمعة: ١٠] . (٤) فتح الباري (٢/٤٢٧) . (٥) أخرجه البخاري، كتاب: الجمعة، باب: الطيب للجمعة (١/٨٨٠) . (٦) أخرجه أبو داود (١/٢٨٢) ، وصححه الألباني في صحيح الجامع (٥٦٣٥) . (٧) أخرجه البخاري، كتاب: الجمعة (٧) . (٨) أخرجه البخاري، كتاب: الجمعة، باب: المشي إلى الجمعة (١٨) . (١) أخرجه البخاري، كتاب: الجمعة، باب: فضل الجمعة (٤/٨٨١) . (٢) أخرجه أبو داود (١/٢٩٢) ، وصححه الألباني في صحيح الجامع (٨٠٩) . (٣) أخرجه أبو داود (١/٩٥) ، وصححه الألباني في صحيح الجامع (٦٤٠٥) . (٤) أخرجه أبو داود (١/٢٩٢) ، وصححه الألباني في صحيح الجامع (١٥٥) . (٥) أخرجه مسلم، باب: في الإنصات يوم الجمعة في الخطبة (٣/٥٠٤) . (٦) أخرجه الترمذي (٢/٣٨٣) وضعّفه. ووافقه الألباني في مشكاة المصابيح (١٤١٤) . وقال الترمذي: والعمل على هذا عند أهل العلم من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- وغيرهم يستحبون استقبال الإمام إذا خطب. وهو قول سفيان الثوري والشافعي وأحمد وإسحاق رحمهم الله جميعاً. (٧) أخرجه الترمذي (٢/٣٩٠) ، وحسنه الألباني في صحيح الجامع (٦٨٧٦) . وقال الترمذي: وقد كره قوم من أهل العلم الحبوة يوم الجمعة والإمام يخطب، ورخص في ذلك بعضهم، منهم: عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ وغيره. وبه يقول أحمد وإسحاق: لا يريان بالحبوة والإمام يخطب بأساً. (٨) أخرجه مسلم، كتاب: الجمعة، باب: فضل من استمع وأنصت للخطبة (٣/٨) .