(٢) علي الكنز، الإسلام والهوية، الدين في المجتمع العربي، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت١٩٩٠، ص ٩٧. (٣) تابع ص ١٠٠. (٤) تابع ص ١٠٨. (٥) انظر تعريف العقلانية، الحلقة الأولى، حاشية رقم ٩. (٦) علي الكنز ص ٩٩. (٧) أول من استخدم مصطلح الوضعية هو سان سيمون ليشير به إلى منهج علمي يمتد ليشمل الفلسفة أيضاً، ثم تبناه بعد ذلك أوجست كونت ليؤسس به حركة فلسفية ك بيرة انتشرت بقوة في كل بلاد العالم الغربي في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، والعقود الأولى من القرن العشرين، تقوم الإلزامية الوضعية على مبدأ أن العلم هو المصدر الصادق والوحيد للمعرفة والحقائق وتتخذ الوضعية موقفاً عدائياً من الدين، ولهذا فهي تنكر كل جوهر يذهب وراء حقائق وقوانين العلم، وترفض أي نوع من الميتافيزيقيا، واستبدلت الدين المعروف بدين وضعي، كما وضعت أخلاقاً وسياسة وضعية انظر: Nicola Abbagnano, Posivitism, The Encyclopedia of Philosophy Macmillan Publishing N Y Q London p ٤١٤ هذا وأطلق الشيخ مصطفى صبري على هذه الفلسفة بالفلسفة الوضعية (الإثباتية) : الالحادية، وعاب على علماء الأزهر انخداعهم بها وعدم إدراكهم لإلحادها، انظر: مصطفى صبري، موقف العقل والعلم والعالم من رب العالمين وعباده المرسلين، دار إحياء التراث العربي، بيروت [ج ا / ص١٤٨ -١٤٩، ويعتبر الشيخ فريد وجدي من أبرز العلماء في الأزهر الذين خدعتهم هذه الفلسفة إلى درجة أنه قد توافقها مع الإسلام، وكتب عنها قائلاً: (هذا هو رأى الفلسفة الوضعية التي أساسها الدليل المحسوس الذي لا ينقض في أي عهد من العهود المستقبلة، وهو يعتبر أساس الحكمة الإسلامية:] يُثَبِّتُ اللَّهُ الَذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وفِي الآخِرَةِ [انظر: محمد فريد وجدي، السيرة المحمدية تحت ضوء العلم والفلسفة- مجلة الأزهر ج ٣ ربيع الأول١٣٦٤/١٩٤٥، مجلد ١٦، ص١٠٠. (٨) العلموية أو النزعة التعالمية مصطلح يعني: أن العلم يستطيع أن يزود الجنس البشري بفلسفة شاملة في الحياة، وبحل لجميع المشكلات، وينظر إليه كأيديولوجية تشتمل على أرفع القيم وأرقاها انظر: محمد عاطف غيث، قاموس علم الاجتماع، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية ص ٤٠٣. (٩) على الكنز: ص ٩٩-١٠٢. (١٠) على الكنز: ص ٩٩-١٠٢. (١١) على الكنز: ص ٩٩-١٠٢. (١٢) على الكنز: ص ٩٩-١٠٢. (١٣) على الكنز: ص ٩٩-١٠٢. (١٤) على الكنز: ص ٩٩-١٠٢. (١٥) على الكنز: ص ٩٩-١٠٢. (١٦) على الكنز: ص ٩٩-١٠٢. (١٧) على الكنز: ص ٩٩-١٠٢. (١٨) على الكنز: ص ٩٩-١٠٢. (١٩) عاطف العقلة عضيبات، الدين والتغير الاجتماعي في المجتمع العرب الإسلامي، الدين والمجتمع العربي، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت ص ١٥٥. (٢٠) تابع ص ١٥٧. (٢١) سمير نعيم أحمد، المحددات الاقتصادية والاجتماعية للتطرف الدينى، الدين والمجتمع العربي، مركز دراسات الوحدة العربية بيروت ص ٢٢٣، ٢٣٥، ٢٣٧. (٢٢) تابع ص ٢٣٤. (٢٣) علي الكنز ص ١٠٥. (٢٤) تابع ١٠٥-١٠٦. (٢٥) فرحان الديك، الأساس الديني في الشخصية العربية، الدين في التجمع العربي، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت ص ١١٨. (٢٦) عضيبات ص ١٦٠. (٢٧) علي الكنز ص: ١٠٠-١٠٩. (٢٨) علي الكنز ص: ١٠٠-١٠٩. (٢٩) علي الكنز ص: ١٠٠-١٠٩. (٣٠) علي الكنز ص: ١٠٠-١٠٩. (٣١) علي الكنز ص: ١٠٠-١٠٩. (٣٢) علي الكنز ص: ١٠٠-١٠٩. (٣٣) علي الكنز ص: ١٠٠-١٠٩.