الجزء: ٢/٢٤٥ من الكتاب المشار إليه. (٢) السيرة النبوية لابن هشام: ٦/٨ ـ ١١ دار الجيل. بيروت. ط أولى. ١٤١١هـ. بتحقيق طه عبد الرؤوف سعد، رواها ابن هشام عن ابن إسحاق بغير إسناد، وقد جاء إسنادها في أحاديث متفرقة؛ فقد جاءت في الصحيحين عن أبي بكرة، ولمسلم عن جابر رواية جامعة، وفي سنن الترمذي وابن ماجه عن عمرو بن الأحوص، وغيرها من كتب السنة. وحسبنا ما قاله ابن حجر العسقلاني في مقدمة «لسان الميزان» وهو يتحدث عن فضل الاشتغال بعلم الحديث مورداً بعض ما جاء في خطبة الوداع: «فليبلغ الشاهد الغائب، فرب مبلِّغ أوعى من سامع..» ، قال عن الخطبة: «وقد بلغت حد التواتر» راجع لسان الميزان: ١/٣ بيروت. ط ثالثة. ١٤٠٦هـ. (١) إنما قال النبي ذلك؛ لأن ربيعة كانت تُحرِّم رمضان وتسميه رجباً، فبين أنه رجب مضر لا رجب ربيعة، وأنه الذي بين جمادى وشعبان. (٢) عوانٍ: جمع عانية، وهي الأسيرة. (٣) فقه السيرة للشيخ الغزالي: ٥٠٥، بتخريج الشيخ الألباني. دار الدعوة. ط ثانية. بدون تاريخ. (١) خلاصة السيرة المحمدية: ٦٦، المكتب الإسلامي. بيروت. ط رابعة. ١٤٠٥هـ. (٢) ذكر الأستاذ منير الغضبان عشرة مبادئ تضمنتها الخطبة عموماً، راجع المنهج الحركي للسيرة النبوية: ٣ /٢٠٠ ـ ٢٠١. مكتبة المنار. ط سادسة ١٤١١هـ. (٣) وحي القلم: ٢/٢٤٧. (١) مع الله/ دراسات في الدعوة والدعاة: للشيخ الغزالي: ٢٧٣، دار الكتب الإسلامية. ط سادسة ١٤٠٥هـ. (٢) السابق: ٢٧٢.