(١) الجواب الكافي، ص ١٣٤، تحقيق الفواعير، مدارج السالكين، تحقيق الفقي، ١/٣٤٢، وانظر: مبحثاً خاصاً بالكبائر في تفسير ابن كثير، سورة النساء، قوله تعالى: (إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلاً كَرِيماً) (النساء: ٣١) ، والكبائر للذهبي، والزواجر للهيتمي. (٢) رواه البخاري في الحدود والوصايا، ومسلم في الإيمان، باب: بيان الكبائر وأكبرها. (٣) رواه ابن جرير، انظر: تفسير ابن كثير، قوله: (إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ) (النساء: ٣١) ، ٢/ ٢٤٧. (٤) مدارج السالكين، ١/ ٣٤٩، تحقيق الفقي، وانظر فيه بقية الأقوال، وفي الجواب الكافي، ص ١٣٦، وانظر: ترجيح القول المذكور في شرح الطحاوية، تحقيق الألباني، ص ٣٧١. (٥) رواه ابن جرير وابن أبي حاتم، انظر: تفسير ابن كثير، قوله: (إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْه) (النساء: ٣١) ، ٢/٤٧٢. (٦) رواه البخاري في الاستئذان، باب: زنى الجوارح دون الفرج. (٧) رواه أحمد، والترمذي عن أنس، صحيح الجامع ٤٥١٥. (٨) رواه أحمد عن ابن عباس، صحيح الجامع ٥٣٠١. (٩) رواه الطبراني، صحيح الجامع ٥٧٣٥. (١٠) انظر: تفسير الآية في سورة الأعراف، ٣ / ٥٣٨. (١١) شرح الطحاوية، ص ٣٢٤. (١٢) رواه مسلم في كتاب التوبة، باب: قوله تعالى: (إِنَّ الحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ) (هود: ١١٤) . (١٣) رواه أحمد، صحيح الجامع، رقم ٥٧٣٨. (١٤) رواه مسلم عن أبي هريرة. (١٥) رواه أحمد، وانظر: صحيح الترغيب والترهيب، ١٨٢. (١٦) رواه مسلم في الطهارة، باب: الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة -- عن أبي هريرة. (١٧) انظر: شرح الطحاوية، ٣٧٠. (١٨) رواه مسلم، وقد مضى. (١٩) رواه أحمد عن سهل بن سعد، صحيح الجامع، ٢٦٨٦. (٢٠) مضى آنفا. (٢١) رواه البخاري في الرقاق، باب: ما تقي المؤمن من محقرات الذنوب، وأحمد في المسند عن أبي سعيد، ٣/٣. (٢٢) مدارج السالكين، ١/٣٥٢، ٣٥٦. (٢٣) انظر: شرح العقيدة الطحاوية، تحقيق الألباني، ص ٣٧١. (٢٤) انظر: مدارج السالكين، لابن القيم، ١/ ١٩٤ - ١٩٦. (٢٥) رواه مسلم في المساجد ومواضع الصلاة، باب: استحباب الذكر بعد الصلاة وبيان صفته، رقم ١٣٥. (٢٦) رواه النسائي في اليوم والليلة، وابن السني في عمل اليوم والليلة برقم، صحيح الجامع ٦١٧٠، وانظر: الصحيحة، رقم ٢٣٣٣. (٢٧) رواه أحمد وأبو داود صحيح الجامع، رقم ٥٢٤٤. (٢٨) متفق عليه، البخاري في الرقاق، باب: القصد والمداومة على العمل، ومسلم في صفات المنافقين، باب: لن يدخل أحد الجنة بعمله. (٢٩) رواه الترمذي، أبواب: الدعوات، جامع الدعوات عن رسول الله، صحيح الترمذي، رقم ٢٧٩٢. (٣٠) رواه البخاري في الأيمان والنذور، باب: كيف كانت يمين النبي صلى الله عليه وسلم، عن ابن عمر. (٣١) رواه البخاري في الإيمان، باب: خوف المؤمن أن يحبط عمله وهو لا يشعر. (٣٢) رواه أحمد في المسند، ٦/١٥٩، ٦/ ٢٠٥. (٣٣) رواه البخاري في مناقب الأنصار، باب: مقدم النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه المدينة، الفتح، ٧/٢٦٤. (٣٤) رواه البخاري: كتاب الحدود، باب: ما يكره من لعن شارب الخمر، وأنه ليس بخارج من الملة. (٣٥) انظر: الفتاوى، ١٠/٧٤٢. (٣٦) رواه مسلم في الحدود، باب: من اعترف على نفسه بالزنى، رقم ٢٣. (٣٧) رواه مسلم في الحدود، باب: من اعترف على نفسه بالزنى، رقم ٢٢. (٣٨) رواه مسلم في الحدود، باب: رجم اليهود، رقم ٣٠. (٣٩) مناقب ابن عمر لابن الجوزي، الباب الرابع والثلاثون: في ذكر مكاتبته، ص ١٣١. (٤٠) رواه أبو داود في الأدب، باب: النهي عن البغي، حسنه الألباني في شرح الطحاوية، ص ٣١٩. (٤١) رواه البيهقي في شعب الإيمان، صحيح الجامع، ٥٣٠٣.