(٢) انظر الكنز المرصود في أسرار التلمود. (٣) الأجاداة هي: الجانب القصصي الشفوي في التلمود، في مقابل الجانب التشريعي المدون. (٤) القبالاة هي: مجموعة التفسيرات الباطنية (المقبولة) للتوراة، باعتبار أن كل كلمة منها وكل حرف ونقطة تحوى سراً داخلياً عندهم، لا يمكن فهمه إلا بالتأويلات الباطنية. (٥) من المضحكات المبكيات أن بعض (الواقعيين) العرب يروّجون لصيغة (حل وسط) لضمان كون (القدس) عاصمة للدولة الفلسطينية كما يتعهد عرفات وذلك باقتطاع جزء من خارج القدس التاريخية بشقيها، واتخاذها عاصمة بعد أن يُطلق عليها اسم (القدس) ! ! . (٦) تذكر الإحصاءات أن معدل الولادة بين يهود القدس أعلى بكثير من معدلها في سائر دولة اليهود. (٧) سفر الملوك، الإصحاح الثامن. (٨) قبل أن يتحول إلى وزير للخارجية. (٩) رواه أبو يعلى، وقال الهيثمي: رجاله ثقات، انظر مجمع الزوائد، ١٠/٦٣.