(١) جامع البيان في تأويل القرآن، للطبري، ٢/٦٤٦. (٢) الدر المنثور، للسيوطي، ١/٣٢١. (٣) رواه مسلم في كتاب الإمارة، رقم ١٩٢٠. (٤) المعجم الأوسط، للطبراني، ١/٥٣، ح ٤٧، وفتح الباري، ١٣/٢٩٤، ٢٩٥. (٥) التفسير الكبير، للإمام الفخر الرازي، ٩ / ١٠٨. (٦) جامع البيان في تأويل القرآن، للطبري، ٢/٦٣٩. (٧) رواه مسلم في كتاب الفتن وأشراط الساعة رقم ٢٩٢٢، يقول الإمام ابن عثيمين: (الشجر والحجر ينطقه الله الذي أنطق كل شيء، أحجار تنطق، لماذا؟ لأن القتال بين المسلمين، وبين اليهود، أما بين العرب واليهود، فهذا الله أعلم من ينتصر؛ لأن الذي يقاتل اليهود من أجل العروبة، فقد قاتل حمية، وعصبية، ليس لله عز وجل، ولا يمكن أن ينتصر ما دام قاتل من أجل العروبة، لا من أجل الدين والإسلام إلا أن يشاء الله، ولو كان القتال من أجل الإسلام وباسم المسلمين، ما قامت لليهود قائمة، ولكن من جهل العرب صاروا يقاتلون اليهود من أجل العروبة) شرح رياض الصالحين، لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين، ٤/ ٤٨٧ ٤٨٩. (٨) الكبا: القماش. (٩) تفسير القرآن العظيم، لابن كثير، ٨/ ٤٣٨، وتفسير القرآن العظيم، لابن أبي حاتم، ٧ / ٢٣١٨، والتفسير الكبير، للفخر الرازي، ٢/ ٥١٩، والبداية والنهاية، لابن كثير، ٢/ ٣٩. (١٠) البداية والنهاية، لابن كثير، ٢/ ٥٥. (١١) جامع البيان في تأويل القرآن، ٨/٤١. (١٢) صحيح، رواه أحمد في مسنده، ٤/ ٤٢٩. (١٣) صحيح البخاري، كتاب البيوع، باب قتل الخنزير، ح ٢٢٢٢. (١٤) صحيح، رواه أحمد في مسنده، ٤/ ١٠٣.