(١) الصواعق المرسلة، ٢/ ٥١٩. (١) الموسوعة الفقهية ٢/ ٢٩١. (٢) الموسوعة الفقهية ٢/٢٩٢- ٢٩٣. (٣) ينظر كذلك فقه الائتلاف لمحمود الخزندار، ص ٣٤. (٤) الفتاوى، ١٣/ ٣٤٥. (٥) الفتاوى، ١٣/٣٦٧. (١) الصواعق المرسلة لابن القيم ٢/٢١٤- ٢١٨. (٢) الموسوعة الفقهية، ٢/ ٢٩٥. (٣) الصواعق، ٢/ ٢١٩. (١) إغاثة اللهفان، ص ٣٦٩. (٢) نقل الإمام ابن تيمية تضعيفه عن الأئمة في منهاج السنة ٤/٢٣٨، وقال الحافظ العراقي في مختصر المنهاج: إسناده ضعيف من أجل حمزة؛ فقد اتهم بالكذب، ص٥٥، وقد حكم الألباني بوضعه في غير موضع. انظر الضعيفة، ٥٨. (٣) ذكر الألباني أنه موضوع لا سند له.انظر ضعيف الجامع ٢٣٠، وبداية السول، ص ١٩، وقد ذكر الحافظ العراقي أثر: «اختلاف أصحابي لأمتي رحمة» وحكم بأنه مرسل ضعيف، مختصر المنهاج، ص ٦٠. (١) الموسوعة الفقهية ٢/ ٢٩٥ ـ ٢٩٦ بتصرف يسير. (٢) الممتع شرح زاد المستقنع، لابن عثيمين، كتاب الطهارة ١/. (٣) البحر الرائق، لابن نجيم، ٤/ ٥٥. (٤) منح الجليل شرح مختصر خليل، لعليش، ٢/ ٢٢٢. (٥) المجموع، ٤/ ٢١٢. (٦) قواعد الأحكام، للعز بن عبد السلام، ١/ ٢٥٣. (٧) في أصل الموسوعة الفروع، وهذا محل نظر، وإن جرى على ألسنة المتكلمين، وقد بين ذلك المحققون من أهل العلم. (١) الموسوعة الفقهية ٢/٢٩٣-٢٩٤ بتصرف يسير واختصار. (٢) الصواعق، ٢/ ٥١٩. (٣) ممن ضعفها الألباني في الإرواء ٦/٣٤٨، وألف فيها نزار عرعور رسالة بعنوان: «القول المعتبر» وبين ضعفها، وكذلك أفرد لها مقالاً يوسف العتيق في كتابه قصص لا تثبت ص٢٧، على أن بعضهم صححها ومنهم مصطفى العدوي في كتابه جامع أحكام النساء٣/ ٣٠١، ولعل الصواب أن القصة لا تتقوى بالشواهد التي ذكروها؛ فهي إما معضلة أو في أسانيدها ضعاف لا يحتمل جبر مروياتهم، وبخاصة الآثار التي ورد فيها قول عمر ـ رضي الله عنه ـ: أخطأ عمر وأصابت امرأة. (١) الاعتصام، ٢/ ١٧٢. (٢) الاعتصام ٢/١٨٣ باختصار يسير. (٣) الاعتصام ٢/١٧٢-١٧٣ باختصار يسير. (٤) جامع بيان العلم وفضله، ص ٥٧٨. (٥) ملخص من الصواعق المرسلة ٢/٥٤٢-٦٣٢ وزيدت عليه صور من مصادر أشير إليها في موضعها. (٦) انظر مجموع الفتاوى ٢٠ / ٢٣٣، وانظر الإنكار في مسائل الخلاف، ص ١٦، للدكتور عبد الله بن عبد المحسن الطريقي. (٧) مجموع الفتاوى، ٢٠/ ٢٣٣. (٨) سنن أبي داود كتاب الفرائض ٣ / ١٢١ رقم ٢٨٩٤، وسنن ابن ماجة أبواب الفرائض ٢/ ١٦٣، سنن الترمذي، ٤/ ٤٢٠ رقم ٢١٠١، وقال الحافظ في تلخيص الحبير ٣/٨٢: «إسناده صحيح لثقة رجاله، إلا أن صورته مرسل» . (٩) صحيح البخاري كتاب الاستئذان، باب التسليم والاستئذان ثلاثاً، وانظر الفتح ١١/٢٦ برقم ٦٢٤٥، وصحيح مسلم كتاب الآداب، باب الاستئذان، انظر شرح النووي ٧/٣٨١ برقم ٢١٥٤. (١) ينظر صحيح البخاري كتاب الطب، باب ما يذكر في الطاعون، انظر الفتح ١٠ / ١٧٩ برقم ٥٧٢٩، صحيح مسلم، كتاب السلام، باب الطاعون والطيرة والكهانة ونحوها، انظر شرح النووي ٧ / ٤٦٠ - ٤٦٢ برقم ٢٢١٩. (٢) انظر صحيح البخاري كتاب الحيض، باب المرأة تحيض بعد الإفاضة، انظر الفتح ١ / ٤٢٨ برقم ٣٣٠. (٣) مجموع الفتاوى، ٢٠/ ٢٣٩. (٤) انظر الخلاف بين العلماء أسبابه وموقفنا منه، ص ٢٣. (٥) انظر الهداية شرح بداية المبتدي، ١/ ١٠٦. (٦) الحديث رواه الدارقطني بسنده عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال إذا قهقه أعاد الوضوء وأعاد الصلاة، ثم قال الدارقطني:"فهذه أقاويل أربعة عن الحسن كلها باطلة؛ لأن الحسن إنما سمع هذا الحديث من حفص بن سليمان المنقري عن حفصة بنت سيرين عن أبي العالية الرياحي مرسلاً عن النبي -صلى الله عليه وسلم-» ا. هـ، انظر سنن الدارقطني كتاب الطهارة ـ باب أحاديث القهقهة في الصلاة وعللها ١/١٦٤-١٦٥، وانظر في تمام تخريجه نصب الراية للزيلعي مع الهداية ١/١٠٦- ١١٤. (٧) يشير إلى حديث عبد الله بن مسعود أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال له ـ ليلة الجن ـ: ما في إداوتك؟ قال: نبيذ، قال تمرة طيبة وماء طهور، رواه الإمام أحمد في مسند ابن مسعود ١/٦٦٣، وأبو داود في سننه ١/٢١، برقم ٨٤، وانظر سنن ابن ماجة ١/١٣٥، رقم ٣٨٤، وسنن الترمذي ١/١٤٧، رقم ٨٨، قال الحافظ في الفتح ١/ ٣٥٤: «وهذا الحديث أطبق علماء السلف على تضعيفه» . (٨) مجموع الفتاوى ٢٠ / ٣٠٤- ٣٠٥. (٩) الاعتصام ٢/٢٩٣ ـ ٢٩٤ باختصار. (١٠) صون المنطق، ص ١٥. (١) أبو عثمان عمرو بن باب البصري ٨٠ ـ ١٤٤، أصله من الموالي وولاؤه لبني تميم، وهو شيخ المعتزلة. (٢) أبو عمرو بن العلاء التميمي المازني البصري ٧٠ ـ ١٥٧، شيخ قراء العربية، اشتهر بالفصاحة والصدق وسعة العلم. (٣) سير أعلام النبلاء ٦/ ٤٠٨ ـ ٤٠٩، وقد ذكرها غير واحد من أهل التراجم والأخبار. (٤) الاعتصام، ٢/ ٢٩٩. (٥) للاستزادة في تفصيلها راجع الصواعق المحرقة، لابن القيم ٢/٥٧٧- ٦٣١. (٦) صحيح البخاري كتاب الجنائز، باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم- يعذب الميت ببعض بكاء أهله عليه إذا كان النوح من سنته، انظر فتح الباري ٣ / ١٥١ رقم ١٢٨٦، صحيح مسلم كتاب الجنائز - باب الميت يعذب ببكاء أهله عليه، انظر شرح النووي ٣ / ٤٨٣ رقم ٩٢٧. (٧) صحيح البخاري كتاب الجنائز، باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم- يعذب الميت ببعض بكاء أهله عليه إذا كان النوح من سنته، انظر فتح الباري ٣ / ١٥١ - ١٥٢ رقم ١٢٨٨، صحيح مسلم كتاب الجنائز، باب الميت يعذب ببكاء أهله عليه، انظر شرح النووي ٣ / ٤٨٥ - ٤٨٦ رقم ٩٢٨. (٨) فتح الباري ٣ / ١٥٢ - ١٥٦ بتصرف يسير واختصار. (٩) انظر أسباب اختلاف الفقهاء، ص ١٨.