(٢) انظر: حاشية ٧، ص ١٤٨، من كتاب التيسير في قواعد علم التفسير للكافيجي، وقد استفاد شمس الدين من الراغب؛ كما يظهر بالموازنة بين قوليهما، وقد نقل عن شمس الدين كلّ من: الكافيجي في التيسير ١٤٥-١٤٨، والسيوطي في الإتقان، ٤/١٨٥. (٣) انظر: مقدمة جامع التفاسير للراغب (تحقيق: أحمد فرحات) ٩٦، وعنه نقل الكافيجي في التيسير، ١٤٨. (٤) تفسير الطبري (ط: شاكر) ، ١/٧٥. (٥) انظر: البرهان للزركشي، ١/٩٢. (٦) ذم الكلام للهروي (تحقيق: سميح دغيم) ، وشعب الإيمان للبيهقي، ٥/٢٣٢. (٧) تهذيب اللغة، ٣/٧٣. (٨) تهذيب اللغة للأزهري، ٩/٢٠. (٩) القُصّاص: قوم جلسوا للوعظ والتذكير، وهم يذكرون آياتٍ وأحاديث يستشهدون بها في أحاديثهم مع الناس. (١٠) الناسخ والمنسوخ للنحاس (تحقيق: اللاحم) ١/٤١٠، ومما ينبغي التنبّه له أن النسخ عند السلف أوسع من اصطلاح الأصوليين؛ حيث يشمل كل إزالة تكون في الآية. (١١) مجاز القرآن ١/٢٤٢. (١٢) انظر: تفسير الطبري، (ط: الحلبي) ، ٩/١٩٥ ١٩٧. (١٣) تفسير الطبري (ط: الحلبي) ٢٧/٦٥ ٦٦ عند تفسير قوله تعالى: [الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إلاَّ اللَّمَمَ] [النجم: ٣٢] . (١٤) انظر: الطبري (ط: الحلبي) ٢٩/٣٨، حيث ترجم عن من قال بهذا القول بهذه الترجمة. (١٥) انظر: تفسير الطبري (ط: الحلبي) ٢٩/٣٨ وما بعدها. (١٦) رواه البخاري تحت تفسير قوله تعالى: [يوم يكشف عن ساق] . (فتح الباري ٨/٥٣١) . (١٧) هذا الموضوع يحتاج إلى بسطٍ أكبر، وما ذكرته فهو إشارة لا تُغني عن البحث فيه. (١٨) مقدمة في أصول التفسير (تحقيق: عدنان زرزور) ٧٩. (١٩) انظر: تفسير الطبري (ط: شاكر) ١/٩٣. (٢٠) انظر: تفسير القرطبي ١/٣٤ (بتصرف) . (٢١) انظر: مقدمة في أصول التفسير، (تحقيق: عدنان زرزور) ، ص ٨١. (٢٢) انظر: تفسير القرطبي ١/٣٣، ومقدمة في أصول التفسير، ص ٨١ وما بعدها. (٢٣) انظر: تفسير القرطبي، ١٥/٢١٥. (٢٤) تفسير القرطبي، ٣/٢٥١. (٢٥) تفسير القرطبي، ٣/٢٥١. (٢٦) قد فصلت القول في مصطلح التفسير بالمأثور، انظر مجلة البيان عدد ٧٦. (٢٧) انظر على سبيل المثال محمد حسين الذهبي في كتابه (التفسير والمفسرون) وتقسيمه التفاسير بين المأثور والرأي من غير أن يورد ضابطاً يمكن التعويل عليه في هذا التقسيم، وقد قلّده آخرون في هذا من غير استدراك ولا تعقيب.