(١) مشروع تنصير السودان في الماضي والحاضر، د حسن مكي، إصدار المركز الإسلامي الإفريقي، عام ١٤١١هـ ١٩٩١م، ص ٤٤. (٢) التنوع العرقي والسياسة الخارجية، د محجوب الباشا، مركز الدراسات الاستراتيجية، ١٤١٨هـ، ص ٨٦، والإسلام والعروبة، د عون الشريف قاسم، دار الجيل ١٤٠٩هـ، ص ١٢. (٣) البعد الديني لقضية جنوب السودان، دكتور عبد اللطيف البوني، مركز الدراسات الاستراتيجية، ١٩٩٦م، ص ١١، وهو ما أخرجه السياسي الجنوبي فرانسيس دينق في كتابه:» صراع الرؤى: نزاع الهويات في السودان «، مركز الدراسات السودانية، ١٩٩٩م، ص ٥٢، ٢٤٤. (٤) مشروع تنصير السودان، ص ٢١، ص ٤٦. (٥) مشكلة جنوب السودان: خلفية النزاع، دار الجيل، ١٩٨٣م، الدكتور محمد عمر بشير، ص ٤٧. (٦) مشروع تنصير السودان، ص ٣٥، ٤٦. (٧) السودان في عهد الحكم الثنائي، لبيب رزق، ص ٢٠٩، نقلاً عن» البعد الديني لقضية جنوب السودان «، ص ١٢. (٨) مشروع تنصير السودان، ص ٥٤، ٦٥. (٩) انظر فيما يتعلق بقضية فصل الجنوب وأطوارها وما يتعلق بها» مشكلة جنوب السودان طبيعتها وتطورها «الدكتور مدثر عبد الرحيم، الدار السودانية، ١٩٧٠م، ص ٤٠ ٦٦ ٦٩ ٧١، ومشكلة جنوب السودان وخلفية النزاع، ص ١٣٩، والديمقراطية في الميزان، للوزير محمد أحمد المحجوب، جامعة الخرطوم، ص ٢١١. (١٠) عن هذا الفصل راجع: البعد الديني لقضية جنوب السودان، ص ٢٥، ٤٢ ٤٨، ومجلة دراسات استراتيجية، عدد (٧) نوفمبر ١٩٩٦م. (١١) مجلة دراسات إفريقية، يناير ١٩٩٩م. (١٢) يقول اللورد كرومر بعد نقله لضغط الكنائس عليه:» لا أمانع في السماح للمبشرين بمزاولة نشاطهم بين الوثنيين من سكان الأقاليم الاستوائية أما أن يطلق لهم العنان في الوقت الحاضر بين مسلمي الشمال المتمسكين بدينهم فتصرف أحمق يوشك أن يكون جنوناً «، مشكلة جنوب السودان، الدكتور مدثر عبد الرحيم، ص ٣٦. (١٣) مشروع تنصير السودان، ص ٧٩. (١٤) المرجع السابق، ص ٢٣. (١٥) دور الحرب والسلام في جنوب السودان، عبد الوهاب محمد بكري، نشر دار البلد، ١٩٩٧م، ص ٥، ومشكلة جنوب السودان: خلفية النزاع، ص ٩٤ ٩٨، فيما يتعلق بسياسة الجنوب والمناطق المقفولة. (١٦) انظر تفاصيل تلك السياسات في مشكلة جنوب السودان طبيعتها وتطورها، ص ٤٩. (١٧) مشروع تنصير السودان، ص ٦٧. (١٨) المرجع السابق، ص ٧٢. (١٩) مما جاء في التقرير خطاب أرسله أحد رجال الإرساليات الكاثوليكية لأحد الطلبة الجنوبيين:» إن قصة تجار الرقيق تؤكد المقت التام لتلك الديانة الشريرة التي ليس لها رادع خلقي والتي تشمل بين معتنقيها تجار الرقيق تقرير لجنة التحقيق الإداري في حوادث الجنوب، ١٩٩٥م، إصدار مركز الدراسات السودانية، ص ١٠. (٢٠) انظر: مشكلة جنوب السودان خلفية النزاع، ص ٤٢ ٤٥، وهو ما نقله فرانسيس دينق عن «مابريال واربرج» في كتابه (صراع الرؤى) ، ص ٧٧، وقد نقل سير ونجت الحاكم عن غوردون إباحته للرق ورغبته في ضمهم لصفوفه في مذكراته عشر سنوات في معسكر المهدي، ص ٣١. (٢١) من الشواهد على هذا المنهج ما كتبه «دينق» في صراع الرؤى نزاع الهويات في السودان، ص ١٩٤ ١٩٨، ومواضع أخرى من الكتاب وفرانسيس دينق مثقف جنوبي يعمل باحثاً في معهد بروكنز الذي له علاقة وطيدة مع CIA، ويعمل مساعداً للأمين العام للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وهو من المتعاطفين جداً مع الحركة وأحد منظريها. (٢٢) مشكلة جنوب السودان، خلفية النزاع، ص ٩١. (٢٣) البعد الديني، ص ٢١. (٢٤) البعد الديني، ص ٥٧. (٢٥) هذا التوجه هو الذي نص عليه «المنافستو» الذي أصدرته الحركة لخطة إنشائها، وما زالت الحركة الشعبية تحتفظ بتحالفها مع بقايا الشيوعيين حتى الآن. (٢٦) مجلة دراسات استراتيجية، العدد (٦) يوليو، ١٩٩٦م. (٢٧) ديفيد بسيوني هو أحد أبرز منسقي علاقات الحركة مع إسرائيل والبيت الأبيض، وهو ابن يهودي سوداني تزوج من إقليم أعالي النيل الجنوبي، وعمل وزيراً في حكومة الجنوب في عهد مايو، ثم هاجر إلى إسرائيل بعد إعلان تطبيق الشريعة. (٢٨) صحيفة «الرأي العام» ، ١ مايو ٢٠٠١م. (٢٩) جنوب السودان، آفاق تحديات، جون قاي تون يوه، ص ١٨٣، ص ٢٣٢.