(٢) القرآن وعلم النفس، الدكتور محمد عثمان نجاتي، ص ١١٧. (٣) إفراط الغضب تهور وجور، وتفريطه جبن ورذيلة. (٤) معجم مقاييس اللغة، باب الغين والضاد وما يثلثهما (٢/٢١٩) . (٥) التعريفات، ص ٢٠٩. (٦) المفردات، ص ٢٧٤. (٧) إحياء علوم الدين، لأبي حامد الغزالي، (٣/٢٢٢) . (٨) سجاحة الخلق: لينه وحسنه. (٩) خلق المسلم، لمحمد الغزالي، ص ١١٣. (١٠) انظر: إحياء علوم الدين، (٢/٢٢٢ - ٢٢٤) . (١١) رواه البخاري في كتاب الأدب، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم (يسروا ولا تعسروا) ، رقم الحديث ٦١٢٦. (١٢) رواه البخاري في كتاب الأدب، باب الحذر من الغضب، رقم الحديث ٦١١٦. (١٣) رواه الترمذي في كتاب البر والصلة، باب ما جاء في كثرة الغضب، وقال: حسن صحيح غريب، رقم الحديث ٢٠٢٠، وصححه الألباني في تحقيق جامع الترمذي، ص ٣٣٦. (١٤) أخرجه عبد الرزاق في المصنف في كتاب البيوع، باب كيف ينبغي للقاضي أن يكون (٨/٣٠٠) . (١٥) فتح الباري، (١٠/٥٢٠) . (١٦) انظر: جامع العلوم والحكم، (١/٢٩٤) . (١٧) موسوعة نضرة النعيم في أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم (١١/ ٥٠٧) . (١٨) رواه الطبراني (٢/٢٦١ - ٢٦٤) . (١٩) انظر: إحياء علوم الدين (٣/٣٢٩) . (٢٠) رواه البخاري في كتاب الأدب، باب الحذر من الغضب، رقم الحديث ٦١١٥. (٢١) مسند أحمد، ٢٠٢٩، من حديث ابن عباس. (٢٢) رواه البخاري في كتاب الأدب، باب الحذر من الغضب، رقم الحديث ٦١١٤. (٢٣) انظر: إحياء علوم الدين (٣/٣٢٩) ، وفتح الباري (١٠/٥٢٠) . (٢٤) فتح الباري (١٠/٥٢٠) . (٢٥) انظر: تهذيب الأخلاق وتطهير الأعراق، لابن مسكويه، ص ١٤٠. (٢٦) رواه النسائي في كتاب السهو، باب الدعاء بعد ذكر الصلاة، رقم الحديث ١٣٠٥.