(٢) جامع البيان في تأويل القرآن، أبو جعفر محمد ابن جرير الطبري، ٢/ ١٩٢، دار الكتب العلمية بيروت - لبنان، الطبعة الأولى ١٤٥٨ هـ. (٣) الدر المنثور في التفسير المأثور، جلال الدين السيوطي، ١ / ٤٩٠، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع بيروت - لبنان - وانظر: فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير، محمد بن علي الشوكاني ١ / ١٩٢، المكتبة التجارية، مكة المكرمة، الطبعة الثانية ١٤١٣ هـ. (٤) في ظلال القرآن، سيد قطب، ١ / ١٧٩ وما بعدها، دار الشروق، الطبعة الرابعة عشرة ١٤٠٨ هـ بتصرف يسير. (٥) تذكرة السامع والمتكلم في أدب العالم والمتعلم، أبو إسحاق إبراهيم بن جماعة الكناني، ص١٦، دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان. (٦) مجموع الفتاوى، ١٠/ ١٢٥. (٧) روى أبو داود والنسائي بسند صحيح عن عقبة بن عامر - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: يعجب ربك من راعي غنم في رأس شظية جبل، يؤذن بالصلاة، ويصلي، فيقول الله عز وجل: انظروا الى عبدي هذا يؤذن ويقيم الصلاة، يخاف مني، قد غفرت لعبدي، وأدخلته الجنة والشظية: القطعة تنقطع من الجبل ولم تنفصل عنه - انظر: صحيح الترغيب والترهيب للحافظ المنذري، رقمه (٢٤١) ١/ ١٠٢، تحقيق واختيار: محمد ناصر الدين الألباني، الكتب الإعلامي، بيروت - لبنان، الطبعة الثانية ١٤٠٦ هـ.