(٢) ديوان (الغبار) لعبد المنعم رمضان، ص ١١٣، من إصدارات الهيئة المصرية العامة للكتاب، عام ١٩٩٣م. (٣) يلاحظ أن المؤسسات الثقافية ودور النشر لا تقف ضد منشورات الحداثيين التي فيها تهجم على الإسلام والعقيدة، بل وتسعى جاهدة لنشرها، وذلك ملاحظ على مستوى أكثر أقطار العالم العربي. (٤) حول المجاز في القرآن والسنة هناك رأيان، الأول: يرى أن القرآن والسنة تعبيراتهما على الحقيقة ولا يوجد فيهما ما يمكن أن نسميه (المجاز) ، والرأي الآخر: يرى أن أساليب القرآن تجري على الأساليب العربية التي تنقسم إلى أساليب حقيقية ومجازية كالاستعارة والكناية والتشبيه وغيرها من أساليب البلاغة العربية، وقد انتصر شيخ الإسلام ابن تيمية للرأي الأول، ولكن باحثاً وعالماً معاصراً هو الدكتور القرضاوي يرجح الرأي الثاني ويستدل على ذلك بأدلة كثيرة وردت في القرآن والسنة، وهو ما يذهب إليه صاحب هذه الدراسة، خصوصاً وأن رأي الإمام ابن تيمية لا ينكر وجود التشبيه والاستعارة والكنا في أساليب القرآن، وإن لم يسمها مجازاتٍ، لورود أمثالها في لغة العرب. (٥) ديوان نقوش إسلامية على الحجر الفلسطيني، من إصدارات دار الوفاء المصرية. (٦) ديوان (قصائد للصغار والكبار) للشاعر نصار عبد الله، من إصدارات الهيئة المصرية العامة للكتاب، ص ١٠٣ ١٠٥. (٧) ديوان (استوت على الجودي) لأسامة عبد الرحمن، المطابع الأهلية بالرياض، ص٦٢ ٦٣. (٨) السابق، ص ٨٢، ٨٣. (٩) راجع التذييل الذي كتبه صلاح عبد الصبور عن مصادره في أخبار الحلاج. (١٠) القول لمسلمة بن عبد الملك، انظر سير أعلام النبلاء، ٤/٥٦١، نقلاً عن صور من حياة التابعين، ج٢، د عبد الرحمن رأفت الباشا. (١١) ديوان الغبار لعبد المنعم رمضان، ص١٠٠. (١٢) ديوان (قصائد للصغار والكبار) لنصار عبد الله، ص ٤٤، ٤٥.