(٢) بعد الخلافة الراشدة والخلافة الأموية والخلافة العباسية. (٣) يُنسب مصطفى كمال أتاتورك إلى يهود الدونمة، وهم طائفة من اليهود خرجوا من الأندلس بعد استيلاء النصارى عليها وتظاهروا باعتناق الإسلام، بينما كانوا يمارسون طقوسهم في الخفاء، ولا يتزاوجون من غير الدونمة، ولمزيد من التوسع انظر: كتاب (يهود الدونمة) للدكتور محمد عمر، مؤسسة الدراسات التاريخية، وراجع دور يهود الدونمة في إسقاط الخلافة العثمانية في كتاب (الأسرار الخفية وراء إلغاء الخلافة العثمانية) د مصطفى حلمي، وكتاب (الأفعى اليهودية في بلاد الإسلام والمسيحية) تأليف عبد الله التل. (٤) السيف والهلال، تأليف رضا هلال. (٥) الحركة الكمالية والعلمانية في تركيا، حسين عثمان الطنوبي، ص ٣١٢. (٦) الغريب أن كثرة من الزعماء في العالم الإسلامي اتخذوا من أتاتورك مثلاً أعلى! فمنهم من صرح بذلك ومنهم من لم يصر ح، وممن صرحوا بذلك الرئيس الراحل أنور السادات، الذي قال في كتاب له بعنوان: (يا بني هذا عمك جمال) وكان يُدرَّس بالمراحل الثانوية بمصر: وإذا سألت يا ولدي عن مثلي الأعلى في هذه الحياة، فسأقول لك: إنه مصطفى كمال أتاتورك! . (٧) رواه أحمد في مسنده برقم ٦٦٠٧، ورواه الدارمي في المقدمة ٤٨٦.