(٢) تفسير النسفي، الآية ٣٦ من سورة الأحزاب. (٣) حافظ بن أحمد حكمي: ٢٠٠ سؤال وجواب في العقيدة، ص ٩٦. (٤) ابن عبد البر: التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد، ج ٤، ص ٢٢٦. (٥) القاسم بن سلام: كتاب الإيمان، ص ٤٥. (٦) أخرجه أحمد في المسند (بترتيب الساعاتي) ، ج ١، ص ١١٧. (٧) رواه ابن أبي شيبة في المصنف، كتاب الإيمان، ج ١١، ص ٤١، وأحمد في المسند، ج ٤، ص ٢٨٦ وقال محقق كتاب الإيمان لابن أبي شيبة (الألباني) : أخرجه الطبراني في الكبير عن ابن مسعود مرفوعاً، وهو حسن، ص ٤٥. (٨) ذكره السيوطي في الجامع الصغير، ج ١، ص ٦٩ وقال الألباني في صحيح الجامع الصغير: حديث حسن، ج ٢، ص ٣٤٣. (٩) أخرجه الترمذي في السنن، وقال حديث حسن، انظر: جامع الأصول، ج ١، ص ٢٤٠. (١٠) سيد قطب: في ظلال القرآن، م ٦، ص ٣٩٩٣ (بتصرف) . (١١) ابن تيمية: مجموع الفتاوى، ج١، ص ٢٩١٢٩٥. (١٢) أخرجه البخاري في الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، ج ١، ص ١٤. (١٣) ابن تيمية: مجموع الفتاوى، ج١، ص ١٢٣، ١٢٤، ١٥٥، ١٥٨، ج٣، ص١٠٥ ١٠٦، ج ١٦، ص٥٣٢. (١٤) ابن تيمية: الإيمان، ص ٣٧٥. (١٥) أخرجه مسلم، ح/١٠٠، كتاب الإيمان، باب بيان نقصان الإيمان. (١٦) وصفهم في آية لاحقة من السورة: [إنَّمَا المُؤْمِنُونَ الَذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا] [الحجرات: ١٥] . (١٧) ابن تيمية: الإيمان، ص ٢٢٨، ٢٣٨. (١٨) نقلاً عن الحافظ في الفتح، ج١، ص ١٠٣. (١٩) ابن تيمية: مجموع الفتاوى، ج٧، ٦١١. (٢٠) يعبر عنه ابن تيمية تارة بالإيمان الواجب، ص ٣٥٠، ٣٩٤، وتارة بالإيمان المطلق، ص ٢٠٩، ٢٢٨. (٢١) تفسير ابن كثير، الآية (٢٠٨) من سورة البقرة. (٢٢) ابن تيمية: الإيمان، ص ٢١٠، ٢١١. (٢٣) أخرجه النسائي في السنن، ج ٨، ص ١٠٤. (٢٤) ابن تيمية: الإيمان، ص ٢٥٠. (٢٥) رواه ابن أبي شيبة في المصنف، كتاب الإيمان، ج١١، ص ٣٣، وأحمد في المسند، ج ٤، ص ٣٨٥، ج٥، ص ٢٤٣، ٣١٩. (٢٦) ابن تيمية: الإيمان، ص ٢٥١. (٢٧) أخرجه أحمد في المسند، ج٢، ص ٢٥٠، وأبو داود والترمذي، انظر جامع الأصول لابن الأثير، كتاب الخلق، ج٤، ص ٥. (٢٨) أخرجه البخاري في الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، ج١، ص ٩. (٢٩) سبق تخريجه. (٣٠) أخرجه البخاري معلقاً في صحيحه: كتاب الإيمان، ج١، ص ١٢، وانظر: الإيمان لابن تيمية، ص ٢١٢. (٣١) ابن تيمية: الإيمان، ص ٢١٢. (٣٢) المصدر نفسه، ص ٢١٣. (٣٣) البخاري: الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، ج١، ص ١٦.