(٢) فان فولتن: السيادة العربية والشيعة والإسرائيليات، ص ٨٠. (٣) Levi delavida , the Encyclopedia of Islam Vi , P: ٥١. (٤) جولد تسيهر: العقيدة والشريعة في الإسلام، ص ٢٢٩. (٥) نكلسن: تاريخ العرب الأدبي في الجاهلية وصدر الإسلام، ص ٣٣٥. (٦) رونلدسن: عقيدة الشيعة، ص ٥٨. (٧) كيتاني: حوليات الإسلام، ج ٨، سنة ٣٣ - ٣٥، ص٤٢ (نقلاً عن الدكتور عبد الرحمن بدوي: مذاهب الإسلاميين، ج٢، ص٣٠-٣١) . (٨) برنارد لويس: أصول الإسماعيلية، ص ٨٦. (٩) انظر عبد الرحمن بدوي: المصدر السابق، ج٢، ص ٢٢ - ٢٣. (١٠) مثل طه حسين: الفتنة الكبرى (علي وبنوه) ، ص ٩٠ - ٩١. (١١) مثل عبد العزيز الهلابي: عبد الله بن سبأ، ص ٧٣. (١٢) أمثال علي النشار: نشأة الفكر الفلسفي في الإسلام، ص ٢٨، ومحمد عمارة: الخلافة ونشأة الأحزاب الإسلامية، ص ١٥٥. (١٣) مثل جواد علي الذي يبدو التناقض في كلامه عند حديثه عن السبئية، فتارة يقر بوجودها وبدورها في الأحداث فيقول: والظاهر أن السبئية كانت من أكثر الكتل السياسية التي ظهرت في أيام عثمان نظاماً (مجلة المجمع العلمي العراقي، المجلد السادس، ص ٨٤) ، ثم يقول بأن السبئية - في نظره - هي المسؤولة عن قتل الخليفة عثمان (المرجع نفسه، ص ١٠٠) ، وتارة أخرى يكاد يجعل من السبئية أسطورة أقرب منها إلى الواقع، ويستهين من شأنها (مجلة الرسالة، عدد ٧٧٨، ص ٦٠٩- ٦١٠) ، ويأخذ على الإمام الطبري ورواته تضخيم دور ابن سبأ في مصر وإثارته الفتنة فيها، ويقول: إن أحداً من الرواة غير يزيد الفقعسي لم يذكر هذه الآثار لابن سبأ في مصر، وقد غاب عنه رواية الحافظ ابن عساكر في (تاريخ دمشق) التي لم يكن راويها هو يزيد الفقعسي، بل جاءت من طريق أبي حارثة وأبي عثمان قالا: لما قدم ابن السوداء مصر عجمهم واستخلاهم واستخلوه، وعرض لهم بالكفر فأبعدوه، وعرض لهم بالشقاق فأطمعوه، فبدأ بالطعن على عمرو بن العاص وقال: ما باله أكثركم عطاءً ورزقاً؟ (تهذيب تاريخ دمشق، ج٧، ص٤٢٣) . (١٤) أمثال علي الوردي: وعاظ السلاطين، ص ٢٧٣، وكامل مصطفى الشيبي: الصلة بين التصوف والتشيع، ص٤١ - ٤٣. (١٥) أمثال عبد الله الفياض، تاريخ الإمامية، ص ٩٥، ومرتضى العسكري: عبد الله بن سبأ، ج١، ص ١٤٨. (١٦) وهوفريد لندر الذي كتب عن ابن سبأ مقالاً نشرته المجلة الآسيوية الصادرة بألمانيا عام ١٩٠٩م انظر: عبد الرحمن بدوي: المصدر السابق، ج ٢، ص ٢٢ - ٢٣. (١٧) طه حسين: الفتنة الكبرى (علي وبنوه) ، ص ٩٠. (١٨) طه حسين: الفتنة الكبرى (عثمان) ، ص ١٣٢ - ١٣٤. (١٩) أمثال محمود شاكر: الخلفاء الراشدون، ص٢٢٥، ويوسف العش: الدولة الأموية، ص ٦٦ - ٦٩، ود عمار الطالبي: آراء الخوارج، ص ٦٦ - ٦٧، وسعيد الأفغاني: عائشة والسياسة، ص ٦٠، ود محمود قاسم: دراسات في الفلسفة الإسلامية، ص ١٠٩، ود عبد الرحمن بدوي: مذاهب الإسلاميين، ج٢، ص ١٧ - ٢٤، وإحسان إلهي ظهير: الشيعة والسنة، ص ٢٩ - ٣١، ود سعيد الهاشمي: ابن سبأ، مقال نشره في مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة عام ١٣٩٨هـ/١٩٧٨م ص ٢٠١ وما بعدها، ود عزة عطية: البدعة، ص ٧٣، وأنور الجندي: طه حسين وفكره في ميزان الإسلام ص ١٧١، ومحب الدين الخطيب: حاشية العواصم، ص ٤ - ٥٧، وإبراهيم شعوط: أباطيل يجب أن تمحى من التاريخ، ص ١٤٧.