العالم الإسلامي، وقد آثر جزاه الله خيراً مجلة البيان بنشر هذه المقالات قبل نشره للكتاب. -البيان- (١) Modern Egypt، ج ٢، ص ١٣٢ ١٣٣ نقلاً عن د سامي عزيز، مصدر سابق، ص ٣٠٠، وانظر أيضاً: ص ٢٢٦. (٢) الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر، ج ٢، ص ٢١٥، وانظر: وجهة الإسلام، ص ٤٠. (٣) السابق، ج ٢، ص ٢١٤، وانظر: وجهة الإسلام، ص ٦٩، وما بعدها. (٤) وبالفعل يكاد ألا يخلو قطر عربي ممن تربى فيها وتخرج منها ثم تسنم في بلاده مناصب سياسية أو اجتماعية أو ثقافية وتربوية أو إعلامية رفيعة، مما مكنهم من التأثير في تلك البلاد، حتى إن هذه الكلية (وهي مدرسة من المرحلة الابتدائية حتى الثانوية) التي أصبح لها فروع عديدة تفخر بذلك وبأنها يطلق عليها اسم: (مدرسة المشاهير) . (٥) الإسلام والحضارة الغربية، ص ٤٥ - ٤٦. (٦) د سامي عزيز، مصدر سابق، ص ٣٠٠. (٧) Modern Egypt، ج ٢، ص ٢٢٨، ٢٣١، نقلاً عن: د سامي عزيز، مصدر سابق، ص ٣٠٠. (٨) د سامي عزيز، المصدر السابق. (٩) Cromer Lord، ص ٨٩، نقلاً عن: الصحافة المصرية وموقفها من الاحتلال الإنجليزي، ص ٢٢٦. (١٠) Modern Egypt، ج ٢، ص ٢٢٨ ٢٣١، نقلاً عن: د. سامي عزيز، مصدر سابق، ص ٣٠١. (١١) د. سامي عزيز، مصدر سابق، ص٣٠٢. (١٢) تاريخ الأستاذ الإمام محمد عبده، لمحمد رشيد رضا، ج ٢، ص ٥٣٧. (١٣) السابق، ج ٢، ص ٥٣٦. (١٤) مقال خطأ العقلاء، بجريدة (الوقائع المصرية) سنة (١٢٩٨هـ / ١٨٨١م) ، نقلاً عن: تاريخ الأستاذ الإمام..، ج ٢، ص ١٢٠ ١٢١. (١٥) الصحافة المصرية وموقفها من الاحتلال الإنجليزي، ص ٢٢٤. (١٦) Modern Egypt، ج ٢، ص ٥٣٨، نقلاً عن: د. سامي عزيز، مصدر سابق، ص ٢٧٦. (١٧) د. سامي عزيز، مصدر سابق، ص ٢٢٥ ٢٢٦. (١٨) د. محمد محمد حسين، الإسلام والحضارة الغربية، ص١٣٣ ١٣٤. (١٩) زعماء الإصلاح في العصر الحديث، ص ١١٤، وانظر: خاطرات جمال الدين الأفغاني، لمحمد باشا المخزومي، ص ٩٩ ١٠٤. (٢٠) الفكر العربي في عصر النهضة، لألبرت حوراني، ص ٢٣٠. (٢١) نفسه، وقد كان الشيخ حسين الجسر على صلة وثيقة بمحمد عبده، كما كان أستاذاً لمحمد رشيد رضا، انظر مثلاً: تاريخ الأستاذ الإمام، ج ١، ص ٤٠٤، ٩٩٨ ٩٩٩. (٢٢) د. نزيه كبارة، عبد الرحمن الكواكبي، حياته وعصره وآراؤه، ص ١٠٨، وانظر: الفكر العربي في عصر النهضة، ص ٢٧٧ ٢٧٨، والعلمانية من منظور مختلف، للدكتور عزيز العظمة، ص ١٦٣. (٢٣) انظر: المصادر السابقة. (٢٤) انظر: طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد، للكواكبي، ص ٣٥- ٤٩، وانظر أيضاً: صحوة الرجل المريض، للدكتور موفق بني المرجة، ص ٢٠٣، وعبد الرحمن الكواكبي..، ص ٧١ ٧٥، والعلمانية من منظور مختلف، ص ١٦٣. (٢٥) د. نزيه كباره، مصدر سابق، ص ١٠٥، وانظر: أم القرى، للكواكبي، ص ١٠٦ ١٠٨، ود. أسعد السحمراني، مصدر سابق، ص ٦٥. (٢٦) انظر: الإمام الكواكبي فصل الدين عن الدولة، لجان دايه، ص ١٨. (٢٧) طبائع الاستبداد..، للكواكبي، ص ١٢٢. (٢٨) انظر: الفكر العربي في عصر النهضة، ص ٩٥، ٣٧٣، والعلمانية من منظور مختلف، ص ٨٥. (٢٩) انظر: صحوة الرجل المريض، ص ١٤٨، والعلمانية من منظور مختلف، ص ٩٢. (٣٠) الفكر العربي في عصر النهضة، ص ٣٦٩. (٣١) العلمانية من منظور مختلف، ص ١٥٨. (٣٢) انظر: الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر، ج ١، ص ٣٢٧، ٣٢٩، ٣٧٠، والفكر العربي في عصر النهضة، ص ١٥٢. (٣٣) انظر: الفكر العربي في عصر النهضة، ص ١٤٩. (٣٤) انظر: مقال (خطأ العقلاء) لمحمد عبده، المنشور في جريدة الوقائع المصرية (١٢٩٨هـ / ١٨٨١م) ، نقلاً عن: تاريخ الأستاذ الإمام، ج ٢، ص ١١٩، وقد هاجم محمد عبده فيما بعد محمد علي، عندما اختلف مع أمراء أسرته الحاكمة، حاملاً عليه عدم اهتمامه إلا بما يمس أسرته وجيشه.. ولكن لاحظ في هذا المقام أن الأفغاني كان قد أثنى كذلك على هذه التغييرات ووصف محمد علي بأنه (الرجل العظيم) ، انظر: خاطرات جمال الدين الأفغاني..، ص ١٨٣، ولاحظ أيضاً أن الوصف نفسه لمحمد علي كان قد نعته به اللورد كرومر، مثنياً على محمد علي، ذلك الرجل العظيم، الذي يكفيه من مآثره كونه (بتر) مصر من الدولة العثمانية وجعل لها وجوداً إدارياً مستقلاً، انظر: مصر الحديثة، ص ٢٢، ١٣٤. (٣٥) انظر: الفكر العربي في عصر النهضة، ص ١٤٥، ١٤٦. (٣٦) ألبرت حوراني، مصدر سابق، ص ١٤٨. (٣٧) انظر: الإسلام والحضارة الغربية، ص ٧٨. (٣٨) انظر: معالم على طريق تحديث الفكر العربي، د. معن زيادة، ص ٢٠١. (٣٩) ألبرت حوراني، مصدر سابق، ص ١٥٣. (٤٠) انظر: العلمانية من منظور مختلف، ص ١٦٦. (٤١) أحمد أمين، مصدر سابق، ص ١١٣. (٤٢) ألبرت حوراني، مصدر سابق، ص ١٣٦، وانظر: خاطرات جمال الدين الأفغاني..، ص ١١١ - ١١٢،. (٤٣) الاتجاهات الحديثة في الإسلام، ص ٦٢، وانظر: الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر، ج ١، ص ٣٤٠ ٣٤١. (٤٤) ماجد فخري، دراسات في الفكر العربي، ص ٢٤٦. (٤٥) السابق، ص ٢٧٨. (٤٦) د. محمد محمد حسين، الإسلام والحضارة الغربية، ص ٥٠. (٤٧) ألبرت حوراني، مصدر سابق، ص ١٦٣، وانظر: ص ١٥٩. (٤٨) أحمد أمين، مصدر سابق، ص ٣٣٧. (٤٩) العلمانية من منظور مختلف، ص ١٦٥. (٥٠) د. عزيز العظمة، مصدر سابق، ص ١٧١ ١٧٢، وما بين القوسين من كلام رشيد رضا، وراجع كلام محمد عبده نفسه حول طوفان نوح عليه السلام في: تاريخ الأستاذ الإمام، ج ١، ص ٦٦٦ ٦٦٧. (٥١) السابق، ص ١٧٢. (٥٢) الفكر العربي في عصر النهضة، ص ١٥٩ ١٦٠، وانظر: ص ٢٤٢، والعلمانية من منظور مختلف، ص ١٦٦. (٥٣) د. عزيز العظمة، مصدر سابق، ص ١٦٨. (٥٤) إليك نموذجاً للبديل (الفكري) السائد في هذا الوقت في مواجهة العلمانية الصريحة والإلحاد الذي ذكرناه سابقاً، لتعرف مدى الفراغ الذي كان موجوداً في الساحة آنذاك، ومدى (الانبهار) الذي قد يحدث عندما تقدم المدرسة الإصلاحية منهجها وآراءها لملء هذا الفراغ: إذ يروي أحمد شفيق باشا أن شيخ الأزهر انتدب في رمضان سنة ١٣٠٩هـ (١٨٩٢م) الشيخ أحمد الرفاعي لإلقاء بعض دروس التفسير بين يدي الخديوي عباس بقصر عابدين، أي: إن الشيخ الرفاعي منتدب من أعلى هيئة علمية دينية في البلاد إلى أعلى سلطة سياسية فيها، يقول أحمد شفيق: « ... وقد ظل الأستاذ عدة أيام يتابع دروسه، وكنت ممن يحضرونها، وكان كثير الإسهاب في إيراد أقوال المفسرين، وإيراد بعض الروايات الغريبة. وفي ذات يوم تحدث عن [إِرَمَ ذَاتِ العِمَاد] ِ (الفجر: ٧) ، فهالنا ما أورده عنها من الروايات الغريبة، ولا سيما القول بأنها مدينة شُيِّدت طوبة من الذهب وأخرى من الفضة، وأنها معلقة بين الأرض والسماء! ، ثم توسع في ذلك وعرض إلى علم الفلك بأسلوب يثير الإشفاق والضحك، فكنا والخديوي نزم شفاهنا حتى لا يغلبنا الضحك الرنان» (مذكراتي في نصف قرن، ج ٢، ص ٢٨) ، ولا شك أن أمثال هذه العروض كانت تساعد على دفع أصحاب القرار والمثقفين من أمثال هؤلاء نحو تبني خيار العلمانية والتغريب، ولا شك أيضاً أن من يأتي بعد ذلك وينفي عن الدين هذه الأقوال المضحكة ويقدم تفسيراً للدين فحواه أنه موافق للعلم الحديث لا يخرج عنه، ويحافظ على إيمان الناس بدينهم مع عدم الاصطدام بقناعاتهم العلمية والفكرية.. سيفتن الناس به ويقبلون عليه أياً كانت آراؤه غريبة أو غير مقبولة من الأوساط الدينية (المحافظة) . (٥٥) د. محمد محمد حسين، الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر، ج٢، ص٢١٣ ٢١٤ والآراء المذكورة مقتبسة عن كتاب جب: وجهة الإسلام (Whirher Islam) . (٥٦) بريطانيا العظمى في مصر (Great Britain in Egypt) ، ص١٦٥، نقلاً عن: الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر، ج ٢، ص٣٠٧ ٣٠٨. (٥٧) عبد اللطيف حمزة، الصحافة والأدب في مصر، ص١٢٣ ١٢٤، نقلاً عن: الصحافة المصرية وموقفها من الاحتلال الإنجليزي، ص ٣٠٧، وانظر: الإسلام والحضارة الغربية، ص ٧٧. (٥٨) تاريخ الأستاذ الإمام، ج ٢، ص ٥٣٨. (٥٩) انظر: تاريخ الأستاذ الإمام، ج ١، ص٨١٧ ٨٢٩. (٦٠) د. محمد جابر الأنصاري، تحولات الفكر والسياسة في الشرق العربي، ص ١٧. (٦١) الفكر العربي في عصر النهضة، ص ١٥٣، وانظر: الاتجاهات الحديثة في الإسلام، لهاملتون جب، ص ٧٠، والإسلام والحضارة الغربية، ص ٧٨. (٦٢) موقف العقل والعلم والعالم من رب العالمين وعباده المرسلين، ج ٢، ص ١٤٤. (٦٣) ألبرت حوراني، تاريخ الشعوب العربية، ج ٢، ص ١٤٥، وانظر: الاتجاهات الحديثة في الإسلام، ص ٧٠. (٦٤) انظر: الفكر العربي في عصر النهضة، ص ١٧٠، وتحولات الفكر والسياسة في الشرق العربي، ص ٩، ١٩. (٦٥) انظر: الفكر العربي في عصر النهضة، ص ١٧١، ١٧٢، ١٥٣، ومعالم على طريق تحديث الفكر العربي، ص ٢٣١، وتحولات الفكر والسياسة في الشرق العربي، ص ١٩، والاتجاهات السياسية في العالم العربي، ص ٧٨. (٦٦) الغارة على العالم الإسلامي، لخصها ونقلها إلى العربية، محب الدين الخطيب ومساعد اليافي، ص ٨٠. (٦٧) محمد عبده، سلسلة الأعمال المجهولة، لعلي شلش، ص ٥٣، وانظر: العلمانية من منظور مختلف، ص ١٧٩، ومنهج المدرسة العقلية الحديثة في التفسير، لفهد بن عبد الرحمن الرومي، ص ١٦١، وانظر صورة الرسالة بخط محمد عبده، ص ١٦٢، ١٦٣، من الكتاب الأخير، وقد حذف رشيد رضا هذا المقطع عند إيراده لرسالة محمد عبده في (تاريخ الأستاذ الإمام) على عادته في حذف ما يرى عدم مناسبة نشره، انظر: تاريخ الأستاذ الإمام، ج ٢، ص ٥٩٩.