(١) انظر عبد العزيز الخياط: المجتمع المتكامل في الإسلام، ص ٢٣٣، مؤسسة الرسالة، بيروت، عمان مكتبة الأقصى عام ١٩٨١م، وانظر أيضا وجيه الكوثراني: المجتمع المدني والمجتمع الهلي في الحضارتين العربية والإسلامية ص ٣٢، مجلة التسامح العدد ٨، سلطنة عمان، خريف عام ٢٠٠٤م. (٢) يذكر محمد كرد علي نبذة عن كل مؤسسة من هذه المؤسسات ويورد ذكراً لـ ٦١١ مؤسسة في مدن الشام وحدها، من بينها ٣٠ مدرسة في دمشق وحلب، وعدد من المستشفيات، انظر محمد كرد علي: خطط الشام ج ٣، ج ٦ ص ٤٥ ـ ١٦٧ دار العلم للملايين عام ١٩٦٩م والمرجع السابق ص ٣٣. (٣) انظر كتابه: (من روائع حضارتنا) حيث فعل بالعديد من الأساليب الوقفية المختلفة. (٤) الإمام الشافعي: الم ٢/٢٧٥، وانظر د. محمد أحمد سراج: أحكام الوصايا والأوقاف في الفقه الإسلامي ص ١٣٨، ١٣٩، دار المطبوعات الجامعية، الإسكندرية عام ١٩٩٨م. (١) د. سامي محمد الصلاحات: التجربة الوقفية لدولة الإمارات العربية المتحدة، مجلة أوقاف العدد ٥، السنة الثالثة أكتوبر عام ٢٠٠٣م. (*) (رواه البخاري في صحيحه، كتاب الشروط، باب الشروط في الوقف ١٩٨٢/ ٢ رقم: ٢٥٨٦) . (٢) الزركشي: شرح مختصر الحزفي ٤/٢٧. (٣) القحطاني، ص ٢٣، ٢٤. (٤) شمس الدين الذهبي: تذكرة الحفاظ ٤/ ١٢٩.، بيروت، دار إحياء التراث العربي عام ١٣٧٧هـ، وانظر يحيى محمود بن جنيد: الوقف والمجتمع، كتاب الرياض العدد٣٩، مارس ١٩٩٧م. (٥) انظر أحمد فراج حسين: أحكام الوصايا والوقف في الشريعة الإسلامية ص ٢٣٧، دار المطبوعات الجامعية، الإسكندرية عام ١٩٩٧م (٦) د. خالد عبد الحكيم إسماعيل: الوقف الخيري أنموذج التكافل الاجتماعي، العالمية العدد ١٨١، الكويت مايو ٢٠٠٥م. (١) الكندي: تاريخ القضاة، ص ٢٤٤. (٢) المقريزي: الخطط ٤/٨٣ نقلاً عن محاضرات في الوقف لأبي زهرة، ص ١٣. والربع الدار، جمعها رباع وربوع، كما جاء في القاموس المحيط. (٣) انظر محمد محمد أمين: تاريخ الأوقاف في مصر في عهد السلاطين المماليك؛ ومحمد عبيد الكبيسي: أحكام الوقف في الشريعة الإسلامية ص ٢٩ وما بعدها. (٤) المقصود بالكفاية قوة الشخص وقدرته على التصرف فيما هو ناظر فيه: انظر الخطيب الشربيني، مغني المحتاج ٢/٣٩٣. وانظر د. محمد المهدي: كيف تنجح مؤسسة الوقف، الوعي الإسلامي، العدد ٤٦٨ الكويت عام ٢٠٠٤م. (*) الغِبْطة: هنا بمعنى: حُسْن الحال. (١) الونشريسي: المعيار المعرّب ٧/٢٥٨. (٢) أحمد بن محمد المقري: نفح الطيب، تحقيق إحسان عباس ج ٢ ص ٥٤٣ دار صادر ١٩٦٨م. (٣) ياقوت الحموي: معجم البلدان، تحقيق أمين الخانجي ٨/ ٣٦ مطبعة السعادة، الخانجي عام ١٩١٦م. (٤) انظر كتاب: الوقف والمجتمع، كتاب الرياض العدد ٣٩ مارس عام ١٩٩٧م. (١) د. علي محيي الدين القره داغي: تنمية موارد الوقف والحفاظ عليها، مجلة أوقاف العدد ٧ ص ١٨ ـ ١٩ الكويت، نوفمبر عام ٢٠٠٤م. (٢) ابن الهمام: الهداية مع فتح القدير، ٦/ ٢٢١ ـ ٢٢٢. (٣) نقلاً عن د. رفعت العوضي: منهج الادخار والاستثمار، الاتحاد الدولي للبنوك الإسلامية، ص ٧٣. (٤) د. حسين حسين شحاته: المنهج الإسلامي لدراسة جدوى المشروعات الاستثمارية، دراسة مقدمة إلى بنك فيصل الإسلامي، إدارة البحوث والتدريب عام ١٩٩٢م، وانظر للباحث أيضاً: استثمار أموال الوقف، مجلة الوقف العدد ٦ يونيو عام ٢٠٠٤م، ص ٧٨، ٧٩. (١) من حديث أخرجه البخاري في كتاب الأحكام، باب محاسبة الإمام عماله ٨/٤٦٥. (٢) د. محمد مهدي: كيف تنجح مؤسسة الوقف، الوعي الإسلامي، العدد ٤٦٨. (٣) محمد أبو زهرة: محاضرات في الوقف، ص ٣٦١. (١) المصدر السابق ص ٣٦، ٣٦١. (٢) المصدر السابق ص ١٦٣. (٣) د. أيمن محمد عمر: الوقف ودوره في التنمية الاقتصادية، مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية، العدد٦.، الكويت مارس عام ٢٠٠٥م. (٤) شوقي دنيا: أثر الوقف في إنجاز التنمية الشاملة ص١٣٩، وانظر فاروق بدران، بحوث مؤتمر الإسلام والتنمية ص ١٠٥، أنس الزرقا: الوسائل الحديثة للتمويل والاستثمار، ص ١٨٧. (٥) انظر فؤاد السرطاوي: التمويل الإسلامي ودور القطاع الخاص، ص ٤٤، بابالي: خصائص الاقتصاد الإسلامي وضوابطه الأخلاقية ص ١٨. نقلاً عن د. أيمن محمد عمر: الوقف ودوره في التنمية الاقتصادية. (١) د. محمود بو جلال: دور المؤسسات المالية الإسلامية في النهوض بمؤسسة الوقف في العصر الحديث، مجلة الوقف العدد٧، الكويت ص ١١٦ نوفمبر عام ٢٠٠٤م. (٢) انظر شوقي دنيا: أثر الوقف في إنجاز التمية الشاملة، ص ١٣٦. (٣) انظر إبراهيم البيومي: فاعلية نظام الوقف في توثيق التضامن بين المجتمع والدولة في دول الخليج العربي، ص ٨، ٩، وانظر د. أيمن محمد عمر: الوقف ودوره.