(٢) أنشئت في سبتمبر ١٩٨٠م، وتقف وراءها المنظمات الإنجيلية الأمريكية، وقد أصدرت فور إنشائها نشرة استهلتها بقولها: (ليكن دعاؤكم ضد الروح الإسلامي) وقالت: (إن وجود مسجد إسلامي في أقدس بقعة في القدس وصمة عار للموقع المقدس للهيكل) من كتاب: (المنظمات الأمريكية الداعمة لإسرائيل) ، ص ٢٨٢. (٣) المنظمات اليهودية الأمريكية، ونشاطاتها في دعم إسرائيل، ص ٢٨٦ تأليف (لي أوبرين) . (٤) يدل على ذلك الحديث الذي رواه البخاري (٦/٤٦٩) ، ومسلم (١/٣٧٠) ، عن أبي ذر رضي الله عنه، قال: (سألت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن أول مسجد وضع في الأرض قال: المسجد الحرام قلت: ثم أي؟ قال: المسجد الأقصى قلت: كم بينهما؟ قال: أربعون عاماً) . (٥) الخلفية التوراتية للموقف الأمريكي، لإسماعيل كيلاني، ص ٣٥. (٦) المرجع السابق، ص ٣٦. (٧) الماسونية في العراء، محمد على الزعبي، ص ١٦٣. (٨) جذور البلاء، لعبد الله التل، ص ١٢٧. (٩) الماسونية في العراء، لمحمد علي الزعبي، ص ١٠٥. (١٠) الشرق الأوسط ١٦/١٠/١٩٨٩م. (١١) عندما ننسب شيئاً إلى التوراة، فهذا على حد زعم اليهود، أو نقلاً عما فهموه أو حرفوه منها. (١٢) في القصة الواردة في سورة البقرة من الآية ٢٤٦ إلى الآية ٢٥٢ وانظر تفسير ابن كثير (١/٢٨٥) . (١٣) بالمناسبة: ندعو القارئ الكريم أن يزودنا بأي معلومات تقع تحت يديه عن القضايا التي تتناولها هذه الحلقات على بريد المجلة أو الفاكس.