(٢) من مقدمة الأستاذ عمر عبيد حسنة لكتاب:» المنظور الحضاري في التدوين التاريخي عند العرب «، من سلسلة كتاب الأمة. (*) كتابات الشيخ الخضري عن تاريخ صدر الإسلام عليها مآخذ وفيها بعض الزلات التي تتبعها العالم الجليل الشيخ (محمد العربي التباني) المدرس الأسبق في الحرم المكي الشريف، في كتابه: (تنبيه العبقري عن محاضرات الخضري) - البيان -. (٣) الدولة الأموية، ص ٨. (٤) يراجع مقال:» لماذا ندرس حياة الأنبياء؟ «لفضيلة الشيخ عبد العزيز بن ناصر الجليل في مجلة البيان العدد: (١١١) من ص ٢٨ ٣٥؛ فهو عظيم النفع. (٥) نشير إلى الإخبارات التي لم تقع بعد، ومنها أحاديث الفتن والملاحم. (٦) يراجع بحث» أصول المنهج المعرفي من القرآن والسنة «، للدكتور محمد أمزيان، في مجلة المسلم المعاصر العدد (٨٧) ، ص ٧٧ ١٥٤، وقد استفدت منه كثيراً في هذا المقال. (٧) الفرق بين التراث والقرآن والسنة مصدر التشريع أوضحه الأستاذ جمال سلطان في كتابه القيم» الغارة على التراث الإسلامي «فجزاه الله خيراً. (٨) انظر كتاب:» أساطير المعاصرين «للدكتور أحمد عبد الرحمن، ص ٥١، في رده على زكي. نجيب محمود. (٩) المصدر السابق، ص ٥٦. (١٠) هو الإمام الشافعي رضي الله عنه في ديوانه. (١١) القصيدة أطول من هذه الأبيات الأربعة، ولكنها كتبت من الذاكرة لعدم توفر المرجع عندنا. (١٢) أوسكار لانج» الاقتصاد السياسي «ترجمة راشد النبراوي، ص ٦٥ ٦٧، طبعة دار المعارف. (١٣) معنى الآية الأخيرة من سورة محمد المرادف للفظ.