(٢) مدارج السالكين، لابن القيم، ١/٧٧. (٣) العبودية لابن تيمية، ص٤، ت: بشير عيون. (٤) مثل: كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد، للشيخ محمد بن عبد الوهاب (رحمه الله) ، وشروحه المعروفة، ومن أشهرها: (فتح المجيد) و (تيسير العزيز الحميد) . (٥) رواه البخاري من حديث عائشة (رضي الله عنها (، ك/ الصلح، ح/ ٢٦٩٧، ومسلم، ك/ الأقضية، ح/ ١٣٤٣. (٦) وقد تحدث الأستاذ محمد قطب حول هذا الموضوع حديثا مستفيضاً وفق فيه، عند حديثه عن مفهوم العبادة، انظر كتابه (مفاهيم ينبغي أن تصحح) . (٧) تحدث الأستاذ سيد قطب عن قوله (تعالى) : [أَصَلاتُكَ تَاًمُرُكَ] الآية حديثاً قيماً، فضح فيه منطلقات العلمانيين من الدين وتعاليمه ومحاولاتهم الدائبة لفصل الدين عن الحياة بدعاوى ما أنزل الله بها من سلطان، انظر الظلال (آية ٨٧ من سورة هود) . (٨) أضواء البيان، ٧/١٧٠. (٩) وقد فضح الإمام ابن القيم هؤلاء المتصوفة الزنادقة في (مدارج السالكين) ، ١/١٠٣، ١٠٤. (١٠) ابن ماجة في الإقامة (٩١٠) ، والدعاء (٣٨٤٧) ، وأبو داود في الصلاة (٧٩٢) ، وفي صحيح ابن ماجة (٧٤٨) . (١١) تفسير [لا إلَهَ إلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ] [الأنبياء: ٨٧] لابن تيمية، تحقيق: عبد العلي حامد، ص١٣.