(٢) والتضحية كما تكون بالبذل تكون أيضاً بالكف والتراجع عن بعض المواقف والمكاسب لتحقيق مكاسب أخرى أكبر وأهم كما سيأتي. (٣) انظر المدارج، ٢/٢٧٩، ٢٨٢. (٤) رواه ابن ماجه، ح/ ٤٢٢٨، وانظر صحيح سنن ابن ماجه، ح / ٣٤٠٦. (٥) خواطر في الدعوة، للصبّاغ، ص ١٤٥. (٦) تفسير السعدي، ص ٨٠٥. (٧) رواه البخاري ح/ ٦. (٨) رواه مسلم، ح/ ١٠٥٦. (٩) رواه مسلم، ح/١٠٥٦. (١٠) رواه البخاري، ح/ ٦٠٧٢. (١١) وهذه الصور الأخيرة من التضحية تدل على أن التضحية قد تكون بالكف والترك والتراجع عن بعض المواقف، وترك بعض المصالح لكسب مصالح أكبر منها واعظم، وهذا من مواقف الحكمة (راجع الرسالة السابقة في الحكمة) . (١٢) أخرجه أحمد ٤/١٧٢، وانظر: صحيح الجامع، ح/٧١٦٠، ٢/ ١٢٠٢. (١٣) راجع الرسالة التاسعة (الرغبة في الصدارة والتطلع للأمارة) من هذه الرسائل. (١٤) الحديث رواه البخاري، ح/ ٢٤٤٦، وفي آخره: (فإن ماله ما قدم، ومال وُرَّاثه ما أخر) . (١٥) رواه مسلم، ح/ ١٠٣٦. (١٦) رواه مسلم، ح/ ١٣٥٤. (١٧) رواه البخاري، ح/ ٨٣١٦. (١٨) متفق عليه (خ/ ١٤٢، م/١٠١٠) . (١٩) انظر: مجتنى الفوائد الدعوية والتربوية من مؤلفات السعدي، ص ٩٠. (٢٠) رواه مسلم، ح/ ٢٦٧٤.