(١) قعساء: يقال عزةٌ قعساء: ممتنعة ثابتة المعجم الوسيط ٢/٧٤٩ قام بإخراج هذه الطبعة: د إبراهيم أنيس، د عبد الحليم منتصر، عطية الصوالحي، محمد خلف الله أحمد، دار إحياء التراث الإسلامي بدولة قطر. (٢) ن م رقم ٢١/٨٨٢ ومعنى ن م: نفس المصدر أو المرجع، المكنة (بضم الميم) القدرة والاستطاعة، القوة وبشدة. (٣) النبأ العظيم، ص ٣ ١ -٤ ١، د محمد عبد الله دراز، دار القلم الكويت، ط م ١٣٩٠ هـ. (٤) ن م رقم ٣، ص ٤٤. (٥) في كتاب أيام العرب في الإسلام، تأليف: محمد أبو الفضل إبراهيم، علي محمد اليحياوي - دار إحياء التراث العربي /بيروت و ٣/١٣٨٨ ص ٣٦٢، (لم يزل الاشتر في هجمته حتى وصل إلى حرس معاوية، وكان معاوية يقول: أردت في هذا الوقت أن انهزم فذكرت قول ابن الأطنابة: ... أبت لي عفتي وأبى بلائي ... وإقدامي على البطل المشيح ... وإعطائي على المكروه مالي ... وأخذي الحمد بالثمن الربيح ... وقولي كلما جشأت وجاشت: مكانك تحمدي أوتستريحي فمنعني هذا القول من الفرار وفي (نضرة إلا غريض في نصرة القريض) للمظفر العلوي /٣٥٧، يقول معاوية -رضي الله عنه-: (علموا أولادكم الشعر، فإني أدركت الخلافة، ونلت الرئاسة، ووصلت إلى هذه المنزلة بأبيات ابن الأطنابة) . (٦) التوقيع نوع من السير المعجم الوسيط ٢/١٠٥٠ [**] . (**) المعجم الوسيط غير موثق وأغلاطه كثيرة ولا سيما في الطبعة الأولى - البيان -. (٧) الرواية وفن القص /وهو عنوان عدد لمجلة فصول /المجلد الثاني، العدد الثاني، يناير-فبراير-مارس، ١٩٨٢ ص ١٤. (٨) ن م /٧، ص ١٠٩، مجلد ٥ عدد ٤، ١٩٨٥م. (٩) نقد الرواية، د نبيلة إبراهيم سالم، النادي الأدبي، الرياض، ١٤٠٠/ ١٩٨٠ م ص ١١. (١٠) ن م ٧، ص ١٨٢، عدد ٠ ٣، ١٩٩١م. (١١) حديث الثلاثاء، ٢/ ٣٤١، أحمد عبد المعطي حجازي، دار المريخ للنشر الرياض. (١٢) سيزا قاسم، بناء الرواية، دراسة مقارنة في ثلاثية نجيب محفوظ، دار التنوير بيروت، ط أولى ١٩٨٥، ص ١٠٥. (١٣) من بحث مخطوط لكاتب المقال بعنوان: خواطر عن القصة في القرآن الكريم، ص ٩. (١٤) المصدر نفسه. (١٥) ن م ٧/٤٤، نقد الرواية. (١٦) قضايا الإنسان في الأدب المسرحي المعاصر ص ٢٠، د عز الدين إسماعيل، الناشر: دار الفكر العربي ١٩٨٠م. (١٧) مجلة فصول، عنوان العدد، الأدب والايدلوجيا، ص١٠٨، مجلد ١٥ عدد ٤، ١٩٨٥م ويعلق كاتب المقال على إجابات بعض الكتاب عن أسباب كتابتهم القصة فيقول: لست أدري لماذا جاءت هذه الآراء الخجولة (لأنها تتحدث عن غياب المغزى عن مخططهم الأدبي ارتقاء بالفن عن أية غاية) ويعلق على كلام الربيعي بقوله: ألا ما أجمل الوضوح والبساطة بغير معاظلة ولا التواء. (١٨) فتح الباري شرح صحيح البخاري ٨/ ٤١٠، والكتاب للامام الحافظ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني، المكتبة السلفية، وبمناسبة النص: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قص على اصحابه قصة موسى والخضر -عليهما السلام- فلما بلغ قوله تعالى: [هذا فراق بيني وبينك] [الكهف] ، قال: وددنا أن موسى ٠٠) الحديث. (١٩) القصص القرآني، إيحاؤه ونفحاته، ص ١٠، د فضل حسن عباس، دار الفرقان، عمان ط١، ١٤٠٧ ط /١٩٨٧ م. (٢٠) المعجم الوسيط ١/٥٣٠، الصُّوَى: ما نصب من الحجارة ليستدل به على الطريق، ج: صُوى وأصواء. (٢١) في كتاب قضايا التكرار في القصص القرآني، د محمود زلط، ط أولى، دار الأنصار بالقاهرة ١٣٩٨هـ رأي غريب وهو: القرآن لا يهدف إلى التاريخ، وينقل هذه الجملة عن فضيلة الإمام الشيخ محمود شلتوت في كتابه تفسير القرآن الكريم ص ٥٧٣. (٢٢) ابن جرير الطبري، ت ٣١٠ هـ. (٢٣) ابن كثير ت ٤ ٧٧هـ. (٢٤) ص ٩٩ من المرجع رقم ١٢ بناء الرواية. (٢٥) تفسير الكشاف للزمخشري المعتزلي، ٣/١٥٩ قريء موسى. (٢٦) فتح الباري ٤ / ٤٤١، ورقم الحديث ٢٢٦٢ كتاب الإجارة رقم ٣٧ باب ٢، رعى الغنم على قراريط. (٢٧) نظرات تحليلية في القصة القرآنية، محمد المجذوب، ١٢٠/١٩٠. (٢٨) الألد: الخصم الجدل المعجم الوسيط ٢/ ٨٢١. (٢٩) فتح الباري ٦/٤٤٢. (٣٠) فتح الباري ٦/ ٤٤٠. (٣١) فتح الباري ٦/ ٤٤١.